حين جمع الناس ماتبقى منه على سكة القطار
قال الجميع :
هومن القى بنفسه هناك.
الغيمة الحزينه شاهدته الوحيدة
قالت كان اليتيم يبكي .......
علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حين جمع الناس ماتبقى منه على سكة القطار
قال الجميع :
هومن القى بنفسه هناك.
الغيمة الحزينه شاهدته الوحيدة
قالت كان اليتيم يبكي .......
ايُّهَا الْعَابِرُوْنَ هُنَا اشْهِدُكُمْ أَنِّيْ أُحِبُّ الْلَّهَ وَرَسُوْلَه
يا للمشهد الأليم الناطق بالمأساة..
ربما كان يبكي وهو يبحث عن أحد ..
تقديري للبراعة في اقتناص العبارة أستاذ ناظم.،
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ما أكثر الاعضاء في هذا المنتدى وما أقلّ تفاعلهم!!
أصبحت المآسي لا تطاق، وقلّت القدرة على التّحمّل
نصّ واقعيّ محزن
بوركت
تقديري وتحيّتي
أخي الاديب الكريم ناظم العربي
ليس كل الصمت عن التعليق تجاهلا
فهذا نص على قصره الشديد مفتوح جدا على كافة الاحتمالات..
نهاية مفتوحة هي وحدها بداية لرواية طويلة جدا وليست مجرد نهاية لقصة قصيرة جدا
كان اليتيم يبكي!!!
فهل كان بكاؤه بسبب حداثة عهده باليتم؟
أم ان سبب بكائه هو بعد معاناة التشرد بعد اليتم؟
ام كان يبكي فقرا اصابه كما الايتام ؟
هل فقد باليتم حضن مجتمع يدين بدين يقول نبيه صلى الله عليه وسلم : أنا وكافل اليتيم كهاتين وباعد بين السبابة والابهام؟
وهل كونه يبكي ينفي انه تعمد الوقوف في سكة القطار؟
فالقطار ليس سيارة مسرعة في طريق خاو.. ولا يقف في طريق القطار إلا ناو على الانتحار .. أو شارد فاقد العقل ولو لتلك اللحظة؟
هل قرر اليتيم الذي يبكي ان يضع نهاية ليتمه؟
أسئلة كثيرة جدا تطرحها قصتك القصيرة
دمت مبدعا .. ودمت صبورا على اخوانك واخواتك الادباء والاديبات .. فمن مزايا النص أحيانا ان يسكت صوت التعليق.. لا سيما العاجل منه
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
يا إلهي !
رائعة !
وما فيها مريع....
جميل منك أن تكتب عن اليتم .
واليتيم كان غائباً في القصة ، والشاهدة الوحيدة التي كانت حاضرة حدث تفضيله الغياب عل الحضور هي الغيمة ، فلماذا الغيمة ؟
ولماذا القطار؟ القطار الذي استمر في سيره بعد أن حوّل اليتيم إلى بقايا يجمعها الناس ؟
جزاك الله خيراً أستاذ ناظم العربي
ودام إبداعك