.... تدللت، لبست من زي الصبايا، رفرف العشق في ضيافة جسم فوار، نضجت فتزينت، أنجبت.
لم تـنل من أولادها نفعا. كالنهر الهادر تتكلم... أسكتت زوجها.
تركت له ثمن القهوة والسيجارة.
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
.... تدللت، لبست من زي الصبايا، رفرف العشق في ضيافة جسم فوار، نضجت فتزينت، أنجبت.
لم تـنل من أولادها نفعا. كالنهر الهادر تتكلم... أسكتت زوجها.
تركت له ثمن القهوة والسيجارة.
أتقنت صياغتها فجاءت مدهشة
دمت راقيا
مودتي وتقديري
يحاول النص مزاحمة ذهن المتلقي بتأويلات الحبكة ، خصوصًا في خاتمة الومضة .. هل يا ترى أصابها الملل ولزمت السيجارة؟ أم استيقظت بعد صبوة عصرتها؟
أما العوان فهو لوحده : مفتاح المشهد ..
/
تقديري .. الكبير .
الإنسان : موقف
مسار حياة امراة .. عاشت طفولتها في دلال ، وعندما فار جسمها
ودخلت في طور الصبايا عرفت العشق ، فالزواج .. فالإنجاب
لكنها لم تجد من يرد تعبها من اولادها .. هى من تنفق حتى ثمن
القهوة والسيجارة تتركه لزوجها قبل أن تذهب للعمل.
المرأة المعيلة .. قصة حياة صعبة ولكنها للأسف منتشرة
في كل المجتمعات الإنسانية .
أحييك ودام إبداعك.
قصّة بدأت بدلال أنثى وانتهت ب(قوامتها)!
سيرة حياتيّة لخّصت بسطرين!
قصّة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
فعلا أختي المبدعة المتألقة نادية هو مسار مختصرلسيرة ذاتية للبطلة ،
وكثيرات منهن قطعن نفس المراحل مع التباين في المسلك والمنهج ..
شكرا على قراءتك القيمة المبنية كعادتك على الفهم والتحليل والبناء ..
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
مودتي وتقديري ..