نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
لمثلك تنحني القوافي وتهيئ له سرجها وتقول: هيت لك
ما أبرعك وأجملك أيها الفذ
محبتي وتصفيقي
المعاني الفلسفية الشعرية للحب الذي لا يجسد ولا يلمس ولكنه مع ذلك يبعث من داخله أشعة متعاكسة متلاقية كما تفعل قطعة الكريستال التي تغريك أشعة سطوحها برؤية لبها الذي لن تراه.
هذا ما قرأته وأدهشني كيف استطاع الشاعر تجسيد ظل ما لا يدرك إلا بظلاله .
الأستاذ الشاعر المبدع د. مختار محرم شعرك رائع
الله ....
رغم ذلك الآمر المتواجد في سجون الكبت بين الحروف ورغم ذاك البحر الذي تبرأ فيه زبده من موجه
ورغم الأحد الذي يسبق السبت ووووو
ورغم كل تلك الصور المدهشة وما تحمله من عذاب
كان الإبداع والجمال والإنسياب في الحروف يفرض على المتلقي الإبتسامة
رائعة
تحيتي وتقديري
الأخ د.مختار محرم
رائعة من شاعر متمكن من ناصية القافية..
جرتني إلى قراءة قصائدك المنشورة في الواحة ...
فوجدت شعر شاعر موهوب ...لا تكلف و لا شطط ...
بل سلاسة السهل الممتنع..
مع خالص محبتي و تقديري
سمحت لنفسي أن أقتبس منها هنا:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...82#post1059882
مَــا زِلــتُ أبـحـثُ عَـن ظِـلِّي فَـلَا أَجِـدُهْ
هَـــذَا هُــو الـحُـبُّ .. دومًــا مَـوتُـهُ أَبَــدُهْ
هَـــذا هُــو الـحُـبُّ .. دَربٌ فِــي نـهَـايَتِهِ
بَـــحــرٌ تَـــبَــرأَ مِـــــن أَمــوَاجِــهِ زَبَــــدُه
وَعَــــادَ وَالـقَـلـبُ يَــجـرِي خَـلـفَـهُ أَمَـــلًا
كَـالـنُّـورِ .. يَـكـفُـرُ بِـــي دَومًــا وَأَعـتَـقِدُه
مَـــا زِلـــتُ أَحــسَـبُ أَنِّــي ظِـلُّـهُ وَلِــذَا
فَــقَـأتُ عَـيـنَـيَّ حَــتـى لَا يُـــرَى رَمَــدُهْ
مَــحَـوتُ مِـــن جَـبـهَـتِي آثَـــارَ سَـجـدَتِهِ
وَعُـدَّتِـي فِــي مَـحَـارِيبِ الـدُجَـى مَـدَدُه
أي شعر وأية شاعرية!
ما زلت أعلق في مطلع كالفلق حتى يسلمني لبيت لا يقل روعة وأدهاشا فلله درك من شاعر كبير!
هي قصيدة أثملت الذائقة ولا أمل قراءتها وهذا مما لن أعتده فشكرا على هذا الألق!
تقديري