غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نوحي تماضرُ!مفجوعٌ وبي كمد
ما كان صخرٌ أخيرَ الفقد يا عمَّهْ
الخطب في الضاد والأقصى وفي حلبٍ
والخطب في نخوة تخبو ولا هِمَّهْ
،،،
الله الله الله
قصيدة من العيار الثقيل ولا عجب
فقد أطلقها الأستاذ الفاضل / عبد الرشيد غربال
وهو من هو
ولكن أستاذي الفاضل ...
أجدر بنا أن نبكي على أخلاق أمة ، هذا حالها وهذه أخلاقها
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ....
ولو تخلقنا بأخلاق الإسلام واتبعنا هدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين ، لبكت علينا الأرض والشجر والحجر
وما أفلح الغرب إلا لأنهم تخلقوا بأخلاق الإسلام وهم على الكفر
وتخلينا نحن ونحن على الإسلام
ولا حول ولا قوة إلا بالله
أحييك أستاذي الفاضل على هذه القصيدة المبهرة
تحيتي وخالص مودتي
قصيدة رائعة متألقة
دمت أبيا شامخا
مودتي وتقديري
قصيدة راقية ومميزة بجرسها وقافيتها وصورها الشعرية ، وأجمل ما فيها هذا الرصد وهذا النقد لحالة الإسهال الشعري الذي أصاب الأمة في زمن كثر فيه المدعون وصمت فيه المبدعون وعم البلاء. وللأسف لا يزال كل مبدع منكفئ على ذاته ولا يسمع ندائي بالتكتل والتعاون على صد هذه الموجة المفسدة للشعر وللأدب وللغة.
هي قصيدة راقت شعرا وشعورا ومضمونا وأحسنت أخي الشاعر المبدع الكريم وأراها تستحق التقدير والتقديم.
للتثبيت
ودام هذا الألق الزاهر!
تقديري
قصيدة رائعة
مليئة بالشجن و الهموم على حال أمتنا
لله درّك
دمت في حفظ الله
الصديق الاثير
الغريد
عبدالرشيد غربال
الخطب في الضاد والأقصى وفي حلبٍ
والخطب في نخوة تخبو ولا هِمَّهْ
سلمت قصائدك وسلمت حروفك التي جلست على القمة وقالت
تحيتي لك ولحرفك
الله الله
ياالله ما أجمل هذا الشعر وهذا الطرح النبيل
أسعدتني بقراءتها مبنى ومعنى ومضمونا
سلمت يداك أيها الشاعر الفذ
واستوقفتني ضمة ألماسٌ ورفع (ياقوتتان)!
توقعت فيها الجر كبدل من (غالي المهر)
أو النصب كمفعول به ليجيء
طبعا تجوز الضمة بوجه آخر على اعتبارها جملة اسمية من مبتدأ وخبر والجملة في محل جر البدل، رغم سلاسة هذا الوجه (لفظيا) ولكني لا أعلم إن كان هو الأقوى بنيويا !! مجرد رأي قابل للإهمال وأنت الأدرى
سلمت اليدان ودام العطاء