قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بسرد قصّي مدهش وتمكن من أدواتك ما فتئ يستوقفني، حفرت في الوجدان الإنساني عميقا، مرتقيا بغائية النص لطرح إيجابي يحكي دور الإرادة الإنسانية في التأثير بالواقع وتحدي إملاءاته
الأداء لافت والتفصيل الوصفي شائق رغم بعض إسهاب ، ولا شك أن البعد النفسي المحاكى ببراعة في النصوص يزيدها استقطابية للقارئ
دمت بروعتك أديبنا
تحاياي
اللحظة التي أدرك فيها نهايته وهي التقاعد فجرت غضبه ومن ثم فتحت كل صفحات عمره بتسارع الى ان يصل الى المقعد الذي أخذ من عمره أكثر مما يعتقد
لتتبخر تلك اللحظة حين يعرض عليه العمل
وما بين لحظة الانكار ولحظة التقبل عاش عمره بلحظة غضب مؤلمة
بسلاسة كان السرد و دخول من صورة الى أخرى بأسلوب شائق
جميلة ومعبرة
احتاجت بعض تكثيف
بوركت
لا شك أن حلب تحبك كما تحبها ، فهذا الأسلوب في اقناع القصة باحتمال جعلها العنصر الأهم فيها يدل على أن بينكما هذاالحب الذي تستحقه كل المدن السورية
كنت رائعا في وصفها ورائعا في سرد القصة وفي فكرتها
شكرا لك أخي
بوركت
بلحظة غضب بدأت قصتنا التي أجدت تصويرها بلغة قوية
وأسلوب متمكن، وبسرد مشوق ممتع، وتصوير وصفي معبر
وحكي شيق يغري بالمتابعة ـ لتجعلنا نتجول في حلب ..
( أرجعها الله لأهلها وأرجع أهلها لها هي وكل المدن السورية)
لنعرف أخيرا سبب غضبه وهو تقاعده وشعوره بإن دوره قد انتهى.
تمتلك قلما رائعا وفكرا خصبا.
بارك الله فيك وفي قلمك .. تحياتي ومودتي.
نص انساني بديع رغم طول السرد والاسهاب في الوصف إلا أنه كان ماتعا
تصوير ناطق وحالة غضب تملكت المتلقي جاءت رد فعل طبيعي مع تتابع الأحداث وكمدا على سوريا الحبيبة
فرج الله عنها وغفر لنا تقصيرنا
شكرا لك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحية وتقدير