همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
لعل الرسالة المراد تبليغها للمتلقي هو ان البراءة و الواقع لا يلتقيان خاصة عند دخول جسم غريب الذي يتنثل في زوجة المدير. القصة خفيفة الظل ان جاز لي هذا التعبير. دمت بخير
الأديبة المتميزة / حنان الأغا
تحية عاطرة
فى بداية نهمى للقراءة . قرأت للروائى المصرى احسان عبد القدوس قصص
الوسادة الخالية , ثم تشرق الشمس , البنات والصيف , وكانت كلها تتحدث عن الحب
الأول والفتاة الأولى والرجل الأول , والحلم الأول .
وعندما قرأت هذا النص الرائع " عندما تورق البراءة " تذكرت تلك الروايات العظيمة
حيث تسطر المشاعر فى بداية نبتتها الأولى ,وهكذا النص فعل وأبدع بمقدرة عالية ,
ولا يسعنى الا أن أسجل اعجابى الشديد بحروف كلماتك وصدق ابداعك
وتقبلى خالص ودى وتقديرى
ابراهيم عبد المعطى
بالإيمان والعلم والعمل تتقدًس الحياة
أيتها الحبيبة الغائبة ..
كلما مررت على نص لك أحس بروحك قربي ..
أورقت البراءة يا حناني ..
أورقت بمن هم منك دما ولحما ..
أورقت بذكرك الطيب العطر..
أورقت مع كل صفحة خطت فيها أناملك حروفا ما زلنا نعودها حين يشتد بنا الحنين ..
أسأل الله أن يجعل قبرك روضة من رياض الجنة ،وان يوسع مدخلك ويكرم مثواك وهو أرحم الراحمين ..
كم افتقدك يا غالية ..
فليرحم روحك الله ..
ولترقدي بسلام ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
:
رحمك الله يا حنان وجعل ربي مثواك جنة عرضها السموات والأرض..