أن ما تضغه في ذهنك سواء كان سلبياً أو إيجابياً ستجنيه في النهاية
من عمرنا وعلي افتراض نشأتنا في عائلة ايجابية لحد معقول يكون
قد قيل لنا أكثر من 148000 مرة كلمة لا أو لا تعمل ذلك ،
وعدد الرسائل الإيجابية فقط 400 مرة ) فيتم برمجتنا سلبياً .
وهذا ماتقدم به د/ تشاد هيلمسيتر
تاد جيمس – وويات وود سمول
عندما نبلغ السابعة من عمرنا يكون أكثر من 90% من قيمتنا قد تخزنت في عقولنا ،
وعندما نبلغ سن 21 تكون جيع قيمنا قد اكتملت واستقرت في عقولنا
الأصدقاء
العمر من 8 – 15 سنة هي فترة الاقتداء بالأخرين وتقليد السلوك
الإعلام
نرى تأثيره السلبي في نفوس بعض الأجيال وبناء عقولهم وكيانهم
مثلاً قامت مغنية مشهورة بارتداء زى معين في نفس الأسبوع كانت 50 ألف فتاة ترتدي مثلها
أنت نفسك
( أن ما تضغه في ذهنك سواء كان سلبياً أو إيجابياً ستجنيه في النهاية )
القاتل أو الإرهاب الداخلي هو مايجعلنا فاقدي الأمل ، ويشعرنا بعدم الكفاءة ، ويضع أمامنا الجواجز .
يبعث لنا إشارات سلبية مثل
( أنا خجول – انا ضعيف – ذاكرتي ضعيفة جداً – أنا لا أستطيع – شكلي غير جذاب ) .
تحدثك السلبي مع نفسك يرسل إشارات سلبية للعقل الباطني يرددها باستمرار
إلى أن تصبح جزء من اعتقادك القوي ، ثم يؤثر علي تصرفاتك وأحاسيسك .
في التعبير بصراحة
يكون في استطاعتنا في كل لحظة تغيير ماضينا ومستقبلنا بإعادة برمجة حاضرنا ) .
العقل الباطن يحتفظ بالرسائل الإيجابية التي تدل على الوقت الحاضر
والآن بكل صراحة وشفافية
أريد منكم أعضائنا الكرام أن ترشدونا كيف نكون الإنسان المعتدل المفكر حر أبيٌّ
ومن بناء كيانه تتخلق الإنسانية
سأنتظر الردود بكل شوق من أقلام تقدم لنا من بنانها ومعتقداتها
وماتشربته الأنا بها حتى الآن
لاأريد كلمة إشادة أو شكر إنما أفكار وأقلام
تنير العقل والقلب وماأجمل الحوار الفكري لنا
وسيكون لي في الختام رأي وحوار لكل من تقدم لنا برأي وحكمة
وقام ببناء فكرة تعرفنا على الإنسان و الإنسانية