قَاتِلٌ أَنْ يُلْزِمكَ جُزْءٌ مِنَ الْرُّوحِ مُحَاوَلَة إِزَاحَةِ الْغُبَارِ عَنْكَ لتُجْلَى الْصُّورَة
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قَاتِلٌ أَنْ يُلْزِمكَ جُزْءٌ مِنَ الْرُّوحِ مُحَاوَلَة إِزَاحَةِ الْغُبَارِ عَنْكَ لتُجْلَى الْصُّورَة
كيف لها ان لا ترى وهي السابحة بدمائك ان ذلك العطر كان اكذوبة المتربصين؟
وكيف لها ان لا تسيل من دمائك وتتصاعد مع ابخرة الرصاص وهي تعلم انك تخبئها ككرات حمراء وتحجب عن رئتيها الاكسجين؟
إلهي كَمْ يَسْحَرُنِي مَشْهَدُ وِلَادَةِ الْفَجْر ...
آنَ يَفْرَغُ الْلَيْلُ مِنْ مَتَاعِهِ , وَيَشْرَعُ بِتَسْلِيْمِ رَايَتِهِ , وَيَأْخُذُ بِالرَّحِيْلِ رُوَيْدَا ...
وَيَنْحَنِي الْأُفُقُ للشَّمْسِ فَتُعْلِنُ عَنْ حُضُوْرِهَا الْآسِرِ كَأَمِيْرَةٍ حَسْنَاءَ
تَتَمَهَّلُ بظُهُوْرِهَا رِفْعَةً فِي حَفْلٍ مَلَكِيٍّ بَهِيْجٍ زَاخِرٍ بِالتَّشْرِيْفَات ...
فَسُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ .. سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِه !!!!!
شكري الجزيل لأصحاب الفكر والكلمة الرّاقيين
تأتي كلماتكم أعزّائي جذوات مضيئة للعتمات...
اشتقتك في ليالي القرّ مُشعِلا مواقد الدّفء...
فوصلتَ في نهارات الحرّ ...
وزاد ذلك من تعرّق الرّوح والجسد ...
وَحْدَهُ الْمَاءُ يُرْفِقُ بِنَا , عِنٍدَمَا يُتْقِنُ تَأْلِيْبَ زَهْر ...
وَحْدَهُ يهْمِي رَحْمَةً, عِنْدَمَا تَجْدِبُ فُصُوْلُ لَهْفَتِنَا
تَعَالَيْ نَغُطُّ فِيِ بَوْحِ الْجَدَاوِلِ وَالْيَنَابِيْع...
تَعَالَيْ نُعَبِّدُ للْبَحْرِ طَرِيقَاً لِيَتَنَفَّسَ غَمَاماً
وَنَسْتَسْقِي ليَخْضُوْرِنَا .. فِي سُهُولِ عِشْقٍ
كَمَا عَلَّمَنَا الْهُطُولُ يَومَاً ....
حِيْنَ شِتَاء !!!!!
بِلَوْنِ هذَا الْلَهِيْبِ الْغَائِرِ فِي قَاعِ الْجُرْحِ ... أُبْدِعُ طَرَائِقَ جَدِيْدَةٍ لِلْعِشْق !!!!!!
لحظات من الصمت قد تكون كافية لتنتزع منا الكلام .. بينما كثرة الأسئلة تجبرنا على الصمت
مَازِلْت تَسْكُنُ فُصُولَ الْحِكَايَةِ فَوْقَ سفًوحِ الْنَّبْضِ .
رُبَّمَا أذُوبُ فِي يَمٍّ مِنَ الْدُّمُوعِ ...
أَوْ أَرْسُمُنِي إِطْلَالَةَ هَوَاءٍ أفْقَؤُهَا وأنَا أَقْتَطِفُ مِنْهَا شَرَاشِفَ طَيْفِكَ الَّذِي قُدَّ مِنْ هَجْرٍ ..
أُحَاوِلُ أَنْ أُرَتِّقَهُ بِبَعْضِ قَلْبٍ نَبَضَ فِي لَوْحَةِ حُلْمٍ مَبْتُورٍ نَتَقَاسَمُ فِيهَا الْفَقْدَ .
تَغْزُونِي أَسْرَابُ ظَنٍ وتَمْتَمَاتِ شُعُورٍ , تَسْتَهْلِكُ أَحْلَامِي الَّتِي الْتَحَفَهَا الْصَّدَأ ..
تُشْعِرُنِي بِتَلَاشِي الْظِّل .!
ازداد شأن الشوق خطراً ، من حيث أنه الوحيد ، و إن عهداً جديداً قد بدأ ، مما أدى إلى اتخاذ قرارات أقسى ، و استقر قرار قبائل الحمق على ولايته ، رغم أن الرّقابة عزّزت و ظلت نفوسهم تفيض حقداً .
جرح ما اندمل ، و طبقاً شهياً من البرد لا يعوض لندرته ، و كل شيء يتحول عن مساره حتى المصداقية ، إلا فيما يختص بطريق الأغلال .
في منتصف الليل و منتصف الرحلة كان الوجع يمارس خسوفه في كبدي ، ينجلي الوجع للصلاة و يرحل قبل أن يكمل ما بدأ .
أنطلق من فوري لبائع الصمت ، أشتري ما يكفيني مسافة ألف غصّة ، و حفنة صراخ تكفي لاختراق القهر .
تتكرر المأساة و نحن يا رفيق ما زلنا نردد و ننتحب على أشلاء النعوش .
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة