سرى فينا الجبن والخور
ودب بيننا داء الأمم
نفوس ذليلة
وقلوب كسيرة
وأحلام هزيلة
وثقة بغير المولى كبيرة
فيا جيل القدس
متى أوبتك
السلام عليكم
رسالة عظيمة يا بلابل
أما بالنسبة للعودة فهي أكيدة انشاء الله
لا يضيع حق وراءه مطالب
شعبنا قدم تضحيات أكبر من قدرته
ولكن القوى العظمى ,قوى الكبر والمال والباطل في هذا الزمن,, أقوى
القدس رهينة النفط العربي
لولا وجود النفط في بلادنا لما وجدت إسرائيل أصلا
وبدل أن يكون مال الله الغني جدا الذي ينبع في صحارينا القاحلة نعمة علينا ,كان نقمة مستطيرة
وأنا لا أعتقد أنه تخاذلنا ,ولكنه الضعف المحيق بنا ,وتركيز الأمم القوية على إضعافنا أكثر بكل الوسائل,, وما أكثرها
ولكن الزمن لا يتوقف على حال ,هذا طبعه
شكرا لك
ماسة