قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لله درك أستذي الفاضل حامد
قلت فأوجزت فكفى أن تقول : شكرا جزيلا لمن طعن و من غدر و من ما حفظ الصداقة و من لم يرعو عن الغدر بعد صداقة
أشد ما يؤلم الإنسان طعنة من صديق فحينها تكون مميتة لأنها ممن تظنه يحفظ الوداد و العهد و يذود عنك بغيبتك فإذا بك تكتشف العكس
قصيدة قوية بمبناها و معناها أوجزت لكنك كفيته قدره من الرد و كفيتنا شعرا جميلا اعتدناه من صاحب الحرف المنير،
فشكرا جزيلا.
و سعيدة أن ألتقيك هنا أستاذي.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
تحية ثانية للقصيدة ولصاحب القصيدة.
رمضان مبارك .
محبتي
ماذا تريد ؟! ولستُ أنكـر أننـي
أجريتُ حبكَ يا صديقي في دمـي
ومضيتُ لا أخشى الوقوعَ لأنَّ لي
خلا إذا ما طحتُ يمسك معصمـي
حتـى تَكَشَفَّـتْ القلـوبُ عشيَّـةً
فإذا بقلبكَ فـي التخـاذل يرتمـي
شكراً جزيلاً ، والقلـوب معـادنٌ
فانظر إلـى أي المعـادن تنتمـي
وكلنا ذات الرجل
اخي حامد ابو طلعة
يبدو ان الدنيا متقلبة
وان كانت اول غلطة لصديقك فاعذره ولمه
وان كانت اكثر واكبر والموضوع مفاصلة فقد فاصلته
رزقك الله من فضله و قلوب خلقه اخا وفيا مخلصا
تحدثت بما في قلوبنا جميعا
دمت مبدعا كعادتك
الله ... ما أقسى شكرك أيها الشاعر
كانت كأنها صفعة مطعون ... وزفرة مفجوع
لا عليك أيها المبدع ... فهذه سمةٌ للحياة لا بد منها وستجد الأصدق والأفضل بعون الله
أجدت وأبدعت كعهدك أيها الرائع
مودتي وتقديري كما يليق
شكراً جزيلاً على هذا النص الذي يختصر العتاب
شكراً جزيلاً أستاذ حامد أبو طلعة.