أحبها وهام بهذا الحب, عادى أهله وأبتعد عنهم, أهمل شغله وأعماله
تزوجها وفي الصباحية قتلته
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أحبها وهام بهذا الحب, عادى أهله وأبتعد عنهم, أهمل شغله وأعماله
تزوجها وفي الصباحية قتلته
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
التعديل الأخير تم بواسطة خلود محمد جمعة ; 25-06-2014 الساعة 12:17 PM
ومضة قوية ورمزية رائعة عن الحكّام الملاعين الذين يحبّون الإمارة حبّا جمّا ، ويعادون من أجل ذلك القريب والبعيد ، بل لو أمكنهم أن يقتلوا الشّعبَ كلّه من أجلها لفعلوا ، وخير مثال على ذلك بشّار الذي يقتل من أجلها المئات يومياً ، عجّل الله بهلاكه ...ومن قبله من قد رأيناهم يموتون من أجلها ...
أخي الأستاذ عايد لله درّك
تحياتي والمودة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
قتلته لأنه لم يحبها .. بل أحب نفسه فيها ..عادى أهله ليحظى بها وحده ..
أهمل شغله وكفى أن يتوج على عرشها ملكا لها ومالكا لثروتها
ولكن .. النهاية حتمية كما في ليبيا والآن في مصر وغدا في سوريا وغيرها
ومضة قوية جميلة أديبنا الفاضل
دمت بألق
تحاياي
ومضة قوية باسقاطات حالة الامة اليوم
نسأل الله هلاك الظالمين
شكرا ايها الكريم على ما قدمت من معنى
ربما نجد لها قراءات اخرى
لك التحايا
والحب الكبير لها أعماه عن حقيقة أنها لا تحبه
بل أول فرصة تمكنت منه قتلته
بعد أن أغرقته في فتنتها
ألا ليت من معتبر !!!!!!!
تقديري الكبير للأستاذ عايد
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
قصتك جميلة وموجزة ودلالاتها رائعة
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ عايد راشد
رب امرئٍ حتفه فيما تمناه
سلم مدادك
مكثفة تقول الكثير ... وإن تعددت القراءات فإني أيها المبدع الجميل أميل لقراءتها كما فعل الصحب الكرام قبلي
أوجزت ووصلت بارك الله فيك أيها الراقي
مودتي وتقديري كما يليق
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594