رَفَعَ كَفَّيْهِ ذَاتَ فَجْرٍ فِي بُسْتَانِهِ الْعَامِرِ، رادًّا على مَنْ يَتَّهِمُهُ، بِطَلَبِ الزَّوَالِ إِنْ صَدَقُوا ... وَمُذْ ذَاكَ مَا زَالَ يَتَسَوَّلُ الْلُقْمَةَ فِي الأَزِقَّةِ !!!!!
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رَفَعَ كَفَّيْهِ ذَاتَ فَجْرٍ فِي بُسْتَانِهِ الْعَامِرِ، رادًّا على مَنْ يَتَّهِمُهُ، بِطَلَبِ الزَّوَالِ إِنْ صَدَقُوا ... وَمُذْ ذَاكَ مَا زَالَ يَتَسَوَّلُ الْلُقْمَةَ فِي الأَزِقَّةِ !!!!!
شكر كل من مر وقرأ وعقب وأشكر الأخ ماهر لتنبيهي غيرةً على العقيدة في دين اللهأخي الحبيب وليد،
رويدك! يعلم الله إنني كثيرا ما أدخل لأقرأ لك وحدك. ومن المعجبين بك جدا قلبا وقالبا.
ما شاء الله وتبارك الرحمن
أدب ناصح وتواضع منصوح
هداكما الرحمن لما يحبه ويرضاه
أعيد عرض النص قبل التعديل، احترامًا وتقديرًا لمن علق عليه قبل التعديل، وكانت جميعها قراءات مبررة ومشروعة وجميلة، وفقت بما يتناسب مع خلفياتنا جميعًا والتي والحمدلله لا تشوبها شائبة
أشكر لمن قرأ وعقب وأحييكم، فقد أجدتم لرقي أخلاقكم وسلامة عقائدكم وحسن ظنكم بالله وبراعتكم الفكرية والأدبية في تأويلها في الاتجاه الأمثل والأجمل ... اعذروني فلم أحتمل حتى لمجرد الشك أن تمس قصتي نقاء عقيدتنا ... فآثرت التعديل ... مودتي وتقديري كما يليق
رَفَعَ أَكُفَّهُ ذَاتَ فَجْرٍ فِي بُسْتَانِهِ، يَدْعُو الله أَنْ يُطَهِّرَهُ ... وَمُذْ ذَاكَ مَا زَالَ يَتَسَوَّلُ الْلُقْمَةَ فِي الأَزِقَّةِ !!!!!
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
رَفَعَ أَكُفَّهُ ذَاتَ فَجْرٍ فِي بُسْتَانِهِ، يَدْعُو الله أَنْ يُطَهِّرَهُ ... وَمُذْ ذَاكَ مَا زَالَ يَتَسَوَّلُ الْلُقْمَةَ فِي الأَزِقَّةِ !!!!!
اعذروني فلم أحتمل حتى لمجرد الشك أن تمس قصتي نقاء عقيدتنا ... فآثرت التعديل ... مودتي وتقديري كما يليق
أين المسّ في نقاء العقيدة إذا بادر الإنسان إلى تطهير نفسه بعد التّوبة ؟ هو يدري أنّه آثم، لذا اختار التّسوّل في حياته، وطلب التّطهير من الله أوّلا
أظّن أن تسوّله لا يعني أنّه قانط من رحمة الله، وبادر هو إلى تطهير نفسه... ما فعله من إذلال لنفسه في التّسوّل يعكس رغبته في التّطهير الدّنيوي، وما طلبه من الله فهمت أنّه أراده تطهيرا في الآخرة
أرجو التّوضيح إن أمكن
تحيّتي
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻌﻬﺎ ﻗﺮﺍﺀﺍﺕ ﻣﺒﺮﺭﺓ
ﻭﻣﺸﺮﻭﻋﺔ ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ، ﻭﻓﻘﺖ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ
ﻣﻊ ﺧﻠﻔﻴﺎﺗﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻻ
ﺗﺸﻮﺑﻬﺎ ﺷﺎﺋﺒﺔ
إسمح لي سيدي بأن أعتذر مرة أخرى وأشكرك
دمت سامقا
ﺃﺷﻜﺮ ﻟﻤﻦ ﻗﺮﺃ ﻭﻋﻘﺐ ﻭﺃﺣﻴﻴﻜﻢ، ﻓﻘﺪ
ﺃﺟﺪﺗﻢ ﻟﺮﻗﻲ ﺃﺧﻼﻗﻜﻢ ﻭﺳﻼﻣﺔ ﻋﻘﺎﺋﺪﻛﻢ
ﻭﺣﺴﻦ ﻇﻨﻜﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﺍﻋﺘﻜﻢ ﺍﻟﻔﻜﺮﻳﺔ
ﻭﺍﻷﺩﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﺄﻭﻳﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻷﻣﺜﻞ
ﻭﺍﻷﺟﻤﻞ ...
ومرة أخرى أعتذر عني ومني
الأخت الأستاذة القديرة كاملة ... كانت العقدة في نص الدعاء فقد حمل معنى التطهير ... وحاشى لله العلي الكريم أن يطهر المرء بالعوز والحرمان ... هذا مفهومٌ قد يكون وصل خطأً ...فالقصة أصلًا تتوجه باتجاهين أحدهما أصبتم به وهداكم الله له بحسن سرائركم وظنكم بالله وهو أفضلية التسول بالحلال عن النعيم بالحرام وأحييكم فنعم القارئون أنتم ...
والاتجاه الثاني هو مقدار ما انغمس هذا الرجل بالحرام ولما أراد ردًا على معايرته بذاك طلب من الله مستكبرًا ونافيًا أن يحرمه الله كل هذا النعيم لو كان صحيح مايدعون ... وكانت لحظة استجابة وحرمه الله كل شيء
وكثيرًا من الدعاء يستجاب ولو لم يكن ذا صدق ... لذلك نطلب من الأم والأب ألا يدعوان على أولادهما عند الغضب فقد يستجاب لدعائهما في ساعة إجابة !!!!!
أكرر اعتذاري لكم جميعًا ولو رأيتم فيها ما قد يسبب المزيد من الجدل ... فأرى حذفها نهائيًا فقد سببت اليوم من الحرج ما يكفي ...