دخلت عليه متلهفةً ...غرفة العناية المركزة.... كان في وضع يُرثى له ...جهاز تخطيط القلب...وآخر للتنفس الصناعي...وآخر للكلى !
كل ما هناك أوحى لها بالنهاية ...ذاب فؤادها حزنا...أسدلت الستار،ومضت... والدموع الحرى تبلل وجنتيها!!
إليك الخبر عزيزتي كما ورد في الصحيفة !
دخلت سلمى غرفة العناية المركزة على عمها كان وضعه سيئا،عدة أجهزة عليه جهاز التخطيط وآخر للتنفس الصناعي وجهاز لغسيل الكلى فقد تلفت عنده، وهذا يعني أن نهايته قد اقتربت. حزنت لمنظره كثيراأغلقت الستارة وتركته ثم بكت.
ماكتبته لم يكن خبرا كان فنا .حتى لو لم يصل لذائقة البعض أو لم يرتق لمستوى البعض.
هذا رأيي ويسعدني سماع جميع الاراء
مودتي أختي راوية.