شاعرتنا الوارفة ربيحة الرفاعي
نص بديع يستحقه الشاعر الكبير أحمد رامي
شكرا لكم هذا الألق الجميل
تحياتي لكما
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شاعرتنا الوارفة ربيحة الرفاعي
نص بديع يستحقه الشاعر الكبير أحمد رامي
شكرا لكم هذا الألق الجميل
تحياتي لكما
تحية لحرفك الأنيق
أيتها الرائعة
هنا شعر جميل
دمت رائعة هكذا
شاعر وناقد / عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر / مدير دار الجندي للنشر والتوزيع بالقاهرة
قصيدة ماتعة رائعة
اختناالشاعرالاديبةام ثائر
وتحية لك وللاستاذ احمد رامي شاعرنا الجميل
دمتم مبدعين على هذاالنحو
الله الله تنهلين من بحرٍ حتى يكون هذا رد .. ما شاء الله لا قوة إلا بالله
رائعة السبك والتصوير والجرس واللغة .. ولعمري إني أغبطك يا صاحبي وأستاذي الرامي
لكما سيدة القريض وأخي الرائع رامي أكوان محبةٍ وإعجابٍ وتقدير
سيدة الحرف القديرة وأميرة البيان
وكما عهدناك متألقة
هذه المهارة والتلاعب بالألفاظ
وصياغة المفردة بدقة متناهية
وتجسيد الصور وسحر البيان
لا يجيدها إلا ربيحة الرفاعي
لك بحجم رقيك تحايا
تلميذك
للجمال اسم وهنا ولد وللروعة منبع ومن هنا يضوع
لغة وصورةً وتعبيرًا وبهاءَ حضور
جميل هذا البناء والتماسك الموسيقي واللغوي
الشاعرة الكبيرة ربيحة
عندما أقرأ لك تختال نفسي ويصيبها الغرور.
وهنا لايسعني إلا أن أقول بوركت أخيتي على هذا الإهداء
فنعم المهدى له:الصديق الشاعر أحمد رامي
مع مودتي لكليكما
لا أدري ما أقول في حضرة هذا الجمال
ويبدو أن هذا النص من بنات الارتجال وهو ما يزيده دهشة
أمنح المتصفح جزءا من دهشتي
وأضع بصمة إعجاب
وتحية للشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي والأخ احمد رامي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي