شكرا لك ايها الكريم احمد هذه الاضافات الماتعة
لكن لي طلب بحذف جملتين لا تنتميان للموضوع:
وحصل ما أردت....بلا مناقشات أنت تفرض فرض
وتحية مني لك عطرة
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا لك ايها الكريم احمد هذه الاضافات الماتعة
لكن لي طلب بحذف جملتين لا تنتميان للموضوع:
وحصل ما أردت....بلا مناقشات أنت تفرض فرض
وتحية مني لك عطرة
التعديل الأخير تم بواسطة احمد خلف ; 12-06-2012 الساعة 10:58 AM
يقول حكيم عربي
اصطف من الأخوان ذا الدين والحسب والرأي والأدب فانه عون لك عند حاجتك ، وركن عند نائبتك وأنس عند وحشتك
يقول العرب
الصيف ضيعت اللبن
ويقولون
هذا امر دبر بليل
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
ويقول ابن المقفع
أخوان الصدق خير مكاسب الدنيا ، هم زينة في الرخاء وعدة في البلاء
قال الحسن البصري - رحمه الله -
(المؤمن يعمل بالطاعات ، وهو مشفق وجل خائف ،
والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن
«إن هذه الفتنة إذا أقبلت عرفها كلّ عالم،
وإذا أدبرت عرفها كلّ جاهل».
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
10) من حكم السلف وأمثالهم
"أضروا بالفاني للباقي"
قال عبد الله بن مسعود:
"من أراد الآخرة أضر بالدنيا
ومن أراد الدنيا أضر بالآخرة
يا قوم!
فأضروا بالفاني للباقي"
سير أعلام النبلاء (1/ 496)
11) من حكم السلف وأمثالهم
"الموت يأتي بغتة"
عبد الرحمن بن حجيرة، يحدث عن ابن مسعود:
أنه كان يقول إذا قعد:
"إنكم في ممر الليل والنهار، في آجال منقوصة، وأعمال محفوظة، والموت يأتي بغتة،
من زرع خيرا يوشك أن يحصد رغبة، ومن زرع شرا يوشك أن يحصد ندامة، ولكل زارع مثل ما زرع،
لا يسبق بطيء بحظه، ولا يدرك حريص ما لم يقدر له،
فمن أعطي خيرا فالله أعطاه، ومن وقي شرا فالله وقاه،
المتقون سادة، والفقهاء قادة، ومجالستهم زيادة".
سير أعلام النبلاء (1/ 497)