العزيز صادق البدراني
ليس غريبا عليكم أن تكتبوا الشعر سحرا حلالها
هكذا، تصير القصيدة أجمل من أجملها كلما أعدنا قراءتها
دام لك بياض الضوء يا الكبير شعرا وشعورا
مودتي
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العزيز صادق البدراني
ليس غريبا عليكم أن تكتبوا الشعر سحرا حلالها
هكذا، تصير القصيدة أجمل من أجملها كلما أعدنا قراءتها
دام لك بياض الضوء يا الكبير شعرا وشعورا
مودتي
الشاعرة القدير
صادق البدراني
قصيدة بديعة جدا في لغتها، راقية في صورها وأسلوبها شيق ومتميز.
مهارة عالية في ترابط المفارقات.
سررت جدا بقراءة هذه القصيدة الرائعة.
دمت مبدعا
تقديري وتحياتي
خالد شوملي
لا فض فوك , و لا كسر لك قلم .
قصيدة قوية السبك متينة البناء اعتورتها صور مبتكرة , مثل :
وعـلـى شفـاهـيَ ســوفَ يُمْـطِـرُكَ الـغَـدُ
تنقّلات رشيقة سلسة لا يزعجك نفور , غير ما استثقله الأستاذ محمد ذيب .
إحدى وثلاثون حاسة جديدة يمكن أن تسقط القصيدة عليها , و يمكن ألا يكتشف موتها نهائيا , وحتى بعد تآكل المنسأة ,
فباقي الحواس الجديدة ستظل تعمل في الجمال المهيب .
ببعض تلك الحواس قرات القصيدة في الإلهيّات .
محبتي أيهذا الذي أسكرني حتى الثمالة , و قد لعبت بي شمول هواه .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
استاذي واخي الحبيب ماهر اليونس
...
الله الله الله
ليتني كتبتُ ما كتبتُ منذ الازل
كي أخلَقَ وأنا أداعب مشاعرك على هذه الشاكلة
كم هي نقيّةٌ عواطفك ، وصادقة كلماتك ، وسامقةٌ ذائقتك
لا أراكَ الله مكروهاً ولا حرمكَ الرحمة في الدنيا والاخرة
رقيق الحضور .. رهيف التعليق .. غنيّ النفس
أرفع لك راية الاعتزاز والاحترام والتقدير
كن بخير ، ولاتحرمني عبق الحضور
فراشات مودة ، وازهار امتنان لقلبك الأوفى
الاستاذ الحبيب الحبيب وليد عارف الرشيد
...
كفاني أن أراك حاضراً بمرورك الرائع هذا
وخطوة تمر بها من هنا تدفعني للمزيد بصدق
فأنت معلمي واستاذي الفاضل
.
اما بخصوص الملحوظة التي تكرمتَ بذكرها فأقول:
ظننتُ نفسي انني قد عطفتُ على (هناك تاه) بالمعنى . فقلت (وهناك تاه ولا هنا يتحددُ)
ولا أدري ان كان هذا لغةً يكون معبّراً عما أردتُ من العطف والأتصال ام لا !
وانتم اساتذتنا بحق . فهل من أشارة تصححُ ما وقع به بناء البيت ؟!
جزاكم الله خير
مرحباً بك مرآتي وصُلْحَ عيوبي
محبتي التي تعرف
ما الشعر عندك غير لحن شائق
يتساب عذبا والعروق تردد
والقلب يطرب من خيال جامح
والروح غنت والخلايا تنشد
وانا هنا قلمى يسطر راغما
فحروف شعرك سيدى تتجدد
ولتلتلمس لى العذر انى مبحر
بجميل حرفك انه متفرد
اخى الحبيب
اعذرنى فوالله هذا انفعال لحظى أعلم انه لا يرقى للتعليق
على رائعتك ولكن هذا جهدى وغاية ما استطعت ان اكتبه
من فرط اعجابى بقصيدتك
وتقبل منى الف الف تحية اخى الشاعر العبقرى
استاذتي الأحلام المغربي
...
لكلماتك وقع النبض
ولمرورك نسيمٌ داعب برقّته غرّة الحروف
أخّاذةٌ احاسيسك التي صدحت ببهاء سريرتك
ولا ارى في الافق ما يُغَيّبُ خطواتك سوى اللاحدود
.
شكراً لهذا التشريف أنّكِ مررت من هنا
احترامي وتقديري لهامتك الشاهقة
فراتُ مودة ونخيل امتنان لقلبك الأوفى