عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عاشته لحظةً بلحظة...حفظت تفاصيل روحه وقسمات قلبه...سقته قطرات فرحها القليلة...سارت معه طريق حلمه....وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!
هذة هى الأمومة ..
أو هكذا أراها أنا ..
قصة مكثفة أمسكت بكل خيوطها بكلمات قليلة
ونسيج سردى محكم البناء
دمت بروعتك .
عسى أن تقدّره وتقدّر تعب من أسلمته لها!.وفي اّخر الدرب سلّمت روحه وقلبه لمن تستحقه!!!!!
هكذا هي سنّة الحياة، ولكن من لم تفهم هذه السّنة قد تؤدّي لحظة ( التّسليم) إلى أزمة نفسيّة، ورغبة في العودة إلى المتابعة والسّرر جنبا إلى جنب... ومن هنا ينشأ الصّراع .
ومضة جميلة وواقعيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائعة لامست نبض مشاعري اديبتنا أميمة الرباعي
ليتها كانت الام فهي المعطاءة الاولى ...
اسمحي لي بتسجيل اعتراض هنا أيتها الكاملة
تنشأ الأزمة النفسية عن فهم خاطئ لدى من استلمت لمعنى ذلك الاستلام، وتصورها الأمر إحلالا عاجزة عن إدراك أن أمه لم تكن أصلا في الحيز الذي تشغله هي اليوم
مجرد تصورنا أن في الفكرة تسليما بالمعنى القريب لها والذب يمثل انتقاله من ملكية هذه لملكية تلك قد شيأه وألغى كينونته إن صح تفعيل شئ هذه
سنة الحياة يا صديقتي أن يلزم "قدمها لأن الجنة تحت قدمها" وأن يرعى زوجه ويحبها ويحميها ويحتويها لا أن يحتوى لديها.
شكرا للرائعة أميمة الرباعي لإفساحها المجال لمداخلتي الاضافية في صفحتها
تحاياي
نعم وأنا مبدعتنا ممن يرفضون فكرة التسليم والاستلام .. ولا يمكنني أن أتخيل أنهن على طرفين وهو العابر ولا قبول لدي أنها أنهت دورها لتنسحب لمن لها الدور والمقارنة ظالمة للمستلمة أولا قبل المسلمة.
ومضة جميلة راقية ذكية تفتح الباب واسعًا للكثير مما يقال .
مودتي وكثير تقديري
كانت ومضه جميلة ورائعة ،وبآذخ القول فيها بادي وبارز
وتكويرها الجانب الأمثل رائع دمتي للسعادة عنوان
نعم هي سنة الحياة أن تمنحه حياة يحيا بها حياة أخرى وتسلمه لذلك عن طيب نفس تعادل ما قدمته له من منحة
ومضة رائعة صيغت بذكاء أديبتنا الفاضلة
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي