نجمة لا تخشى البرد..
أيقظني صوتها منتصف الليل ، لم أصدق ما سمعت ، عدت للنوم ثانية لولا سماعي صوتها مرّة أخرى .
قفزت من السرير، وفتحت النافذة، أبحث عن صاحبة الصوت، فلم أجد سوى.. الظلام.. والسكون .
انتبهت زوجتي الجديدة لحركتي وسألتني دون أن تفتح عينيها وبصوت متثائب :
- عن ماذا تبحث؟
- عن نجمة لا تخشى البرد .