عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلمته لمن تستحقه؟
هذا يعني أنها لم تكن تستحقه؟
لا أحب الفكرة بهذا المعنى
شكرا لك
بوركت
((سقته قطرات فرحها القليلة))
جود وكرم وسخاء !!
مؤثرة مؤثرة مؤثرة ،،،
من أجمل ما قرأت !!!
جزاك الله كل نور وخير على هذه البلاغة !!
أساتذتي وأستاذاتي الكبار;
لنقائكم ونقاء أرواحكم, وكلماتكم الرائعة .....كل الشكر والعرفان والتقدير.
أعطيتم النص من اهتمامكم ووقتكم فوق ما يستحق.
قد لا يصح أن يفسر الكاتب نصه للقراء فقد خرج من تحت سيطرة قلمه وأصبح ملكا للجميع, ورغم ذلك كانت ومضتي بعيدة عن الأمومة حين كتبتها, قصدت فيها امرأة تحب لدرجة التضحية بحبها ليسعد من أحبته أكثر من نفسها مع غيرها....لمصلحته طبعا.
ربما كانت قراءتكم أقرب للواقع وللناس فيما يعشقون مذاهب.
تحياتي لكم فردا فردا...ومودتي .
كلمات قليلة ناضجة تختزل مسيرة حياة سنتها السارية في الخلق.
و أنا أتفق مع الكريم وليد عارف إذا لا مجال للتسليم والاستلام ، لكل مكانتها ودورها في الحياة.
تحيتي لقمك النيبل و فكرك الذي يطرق أبواب المعيش الانساني.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
هذه ليست الأمومة
والزواج ليس تسليم ممتلكات من مالكة لأخرى
هناك خلل في الفهم والتعاطي
حتى في الومضة التي وصفت المشهد
اشكرك
هذا النص يؤشر منطقة رمادية في التكوين الاجتماعي ..
فالروح لاتعرف الحدود ..
انها تسافر من حضن الأم إلى حيث حضن أخرى .. في معادلة صعبة .. فمن حرم أحد الحضنين هلك ..
الإنسان : موقف
لا يهم إن كانت الأم أو الحبيبة ( الزوجة )، الومضة تحكي قصة تضحية و إيثار و هي رائعة من حيث المعنى و هي أعلى درجات الحب و قمته.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميمة الرباعي
تحاياي أديبتنا أميمة الرباعي و تقديري