" هو باق في حكايا المجد سوري "
الله الله ، ما أجمل بوحك وما أنبل حرفك وما أصدق شعرك !!
كل هذا و أكثر قرأناه ، ومنه نتعلم وبه نقتدي .
الشاعر المتألق وليد عارف الرشيد ،
شكرا لك الابداع ، ودمت بكل خير .
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
" هو باق في حكايا المجد سوري "
الله الله ، ما أجمل بوحك وما أنبل حرفك وما أصدق شعرك !!
كل هذا و أكثر قرأناه ، ومنه نتعلم وبه نقتدي .
الشاعر المتألق وليد عارف الرشيد ،
شكرا لك الابداع ، ودمت بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
كيف للقارئ أن يشعر براحة كبيرة في هذا المتصفح !!
لاأعلم من اين تنهل شعرك العذب , وحقا أقولها قد اشتقنا لحرفك أستاذ وليد
تقديري
.
.
.
بعد إذنك , هلاَّ عرفتني على هذا البحر ؟
إنَّــــنــــي الـــطَّـــيـــفُ الـــمـــوشَّـــى بــالــنَّــوايـــانـــائ ــــسٌ مـــــــا بــــيــــنَ نــيـــرانـــي ونــــــــوري
بل انت نور كلك اخي الحبيب واستاذي الرائع وليد عارف الرشيد
لا تتخبئ بين السطور او توجد لك في خبايا الحرف ضوءا فانت مبهر الكلم والقصيد
دمت بروعتك واريحيتك و جمال روحك وقلبك
دمت مبدعا أبدا
عذرا فقد نسيت أن أذكر البحر وهو الرمل التام مع أني ممن أيدوا فكرة ذكر البحر
للجميع محبتي وتقديري ولي عودة للرد بما يليق بتعقيباتكم الرائعة
هـوَ مِـنْ جـوفِ الليـالـي صــاغَ فـجـرًا = هـو بـاقٍ فـي حكايـا المجـدِ .. ســوري
وسيبقى رافعا لواء المجد والعزّة، ولن يضيره كيد الكائدين
قصيدة رائعة أخي الدّكتور وليد
بوركت
تقديري وتحيّتي
كيف من يملك هذا الحرف وهذا الأسلوب وهذا الشعور
أن يكون في أبياته بعض علامات القصور
أو أن تتيه منه العير في صحارى البوح.
أبدا سيدي ما هكذا قرأناك.
بل هكذا "هو باقٍ في حكايا المجدِ .. سـوري".
مودتي وتقديري