أنا في رواق قوافيك أستاذي دوما أحتسي صرف البهاء والمتعة والاقتدار.
لكم كل محبة وتقدير.
إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنا في رواق قوافيك أستاذي دوما أحتسي صرف البهاء والمتعة والاقتدار.
لكم كل محبة وتقدير.
على أطــرافِ فجــري نجــمتاها = توقَّدَتا بذكـــرى مــن سَناهـا
وحدها هذه الصورة تكفيني لأقف ببابها متأملة روعة الحس المحمول على أجنحة الكلم
ونارُ الشَّوقِ تُلهبُ حلْقَ صَمتي = وتــنـزِفُ لهفَــــــتي آهًـا فآها
الله الله
كأن الألم هنا يتجسد محسوسا تصيح به الحروف
فيرهـقُني حَنــينُ الصَّــوتِ حتَّى = -وأيمُ اللــهِ- في سَــمعي أراهـا
وأيم الله في سمعي أراها
أشهد أن لا أرض إلا تتمنى أنها هي إن كانت وطنا
وأن لا امرأة إلا واشتهت أنها هي إن كانت امرأة
فتسـبقُني وتوغـرُ صدرَ صحوي = بأطــيافٍ فلا ألقى سِـــواها
ألا يا غــفـلةً ... كــوني مُــعيــــني = فهذا العشقُ .. يقتلُني انتباها
رأيت العشق هنا وجعا يحرم النوم
وكان له في حضن الوطن الحبيب أن يكون راحة بال وهناء قلب وطمئنينة نائم حالم
فما أجمله وصفا ضيعنا بين الحبيبة سوريا والحبيبة المرأة فلم أعرف أيهما أرقت بطيفها شاعرنا
لشاعريتك بهاء الحرف منسابا على إيقاع الكلم قبل جرس الشعر
ولجذوة الحس هنا توقد ساحر
لا فض الله فاك شاعرنا
تحاياي
هو نبع من عشق نمير لا يسعنا إلاّ الاستمتاع في رشف حروفه
صور جميلة محلّقة ترتوي من خيال خصب
ومعانٍ راقية رقيقة
دمت بودّ أستاذنا
استاذي الرائع وليد
انت الجميل دائما ولا تحتاج الى تعليق من تلميذكم
لك تقديري الدائم ايها الوضاء
خلجات حالمة وبوح مفعم بالألق جعلني أسيرةَ حرفٍ وحسّ.
سامق أيها الصديق الشاعر؛
تنضحُ شعركَ من بحرِ عذوبةٍ وجمالٍ وتمكّن
بوركت المشاعر الصادقة الطيبة
وطاب لك البيان .
تقديري وكل الاعجاب.
شاعرنا الباهر الاخ وليد
ابيات قليلة ولكن الجمال يزدحم فيها
شكرا لك على هذا الامتاع الفني الذي اقتحم الوجدان
دمت بفرح وشعر
مع خالص احترامي وعميق محبتي