خرجتْ تستعرض محاسنها أمام الأنظار، بِضاعتها لمن يدفع أكثر !
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خرجتْ تستعرض محاسنها أمام الأنظار، بِضاعتها لمن يدفع أكثر !
ومضة جميلة أخي سهيل عميقة ولاذعة،
فقط أحببت لو ابتدأت جزأها الثاني بفعل ، كان ليضفي على المشهد حركية أكبر، وينمي إيقاع السرد. كما أقترح استبدال كلمة 'محاسن' ب ' مفاتن' أعتقدها ستكون أقوى دلالة.
واسمح لي أن أشاغب هذا الإبداع على طريقتي :
خرجتْ تستعرض محاسنها أمام الأنظار، فاجأتها كثرة الطلبات، فقررت أن تقيم مزادا.
تحيتي للإبداع و لصاحبه
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
بضاعة آجنة بقدر رواجها
لاذعة اختزلت درسا مستترا للمتلقي استنباطه من خلف الكلمات
شكرا لك أديبنا الفاضل
ودمام ألقك
هو حال الكثير من الفتيات في غياب القيم والمعايير وشحّ الحياء والابتعاد عن الفضيلة التي يأمرنا بها شرع الله وسنّة الأنبياء
ومضة عميقة رغم قلّة مفرداتها
دمت بودّ أخي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام هلالي
صدقتَ أخي الكريم و أديبنا المتألق عبد السلام هلالي، كان يحسُن بي أن أتابع بفعل ( تَبيعُ )، فشكرا على الإستدراك و التوضيح. هذا من جهة و من جهة ثانية فلك حق التصرّف في النصّ كيف تشاءُ فهذا أفيد لنا جميعا.
تحاياي و تقديري.
أختي الكريمة و أديبتنا القديرة آمال المصري تذهلني قراءتك النافذة للنصوص، شكرا للأضواء التي تسلّطينها على نصوصي المتواضعة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
بوركتِ و بورك في علمكِ. تحاياي و تقديري.
بئس السقوط ...
مودتي
اختصرت المسألة في لحظة، كل يتاجر بما يملك وما لا يملك، بورك قلمك
هؤلاء الفتيات اللآتي يخرجن يستعرضن بملابسهن المثيرة يغازلن
ويعاكسن ويتضاحكن ـ ويعرضن لحومهن ومحاسنهن ومفاتهن
للذئاب العاوية من الشباب التافهين .. هن في الحقيقة حصاد
لتفكك أسري وجفاف إيمان.
إن مثل هذه الفتاة في الحقيقة تحمل في داخلها مأساة هي التي
تدفعها إلى تلك التصرفات الحمقاء.
فإذا رأيتم مثل هذه الفتاة فأشفقوا عليها ، وادعوا لها بالهداية
فإنها ومن مثلها تائهان حائرات.
شكرا لومضة قوية.. دام ألقك.