الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وأسعد الله كل أوقاتك أخي الفاضل أستاذ مصطفى
لا أخفيك أنها حيرتني أنا أيضا ولكني أحببت الصورة هكذا
هو نزق الحب ومحاولة منها الاستحواذ على جل مشاعره بكل السبل المتاحة لها فتسعد وتخال أنها بذلك تأسر قلبه, ولم تدرك أنها تعذبه وتتعذب معه وتخنق بداخله هذا الحب
الرضاب هنا الذي لعقته عندما سال على أناملها كان مذاقه لديها كرغوة العسل
رَضَبَ (المعجم الوسيط)
المطرُ ـُ رَضْباً: سال وهطل. وـ الرِّيق: رشفه.( تَرَضَّبَ ) الريقَ: تَرَشَّفَه.( الرَّاضِبُ ): ضرب من السِّدْر. الواحدة: راضية.( الرُّضَابُ ): الرِّيق، أَو الريق المرشوف. وـ رغوة العسل. وـ ما تقطَّع من النَّدَى على الشجر ونحوه. وـ البَرَد. وـ فُتات المسك. وـ قِطَع السُّكّر. ويُقال: ماء رضاب: عذب.( المَرْضَبُ ): الرِّيق العذْب. ( ج ) مَراضِب.
تقديري الكبير لحضورك الوارف
تحاياي
سادية بأنامل رقيقة
تحياتي للأديبة الراااااائعة آمال
2- في الأشياء (تختلفً أسماؤها وأوصافها باختلاف أحْوالها)
لا يُقالُ كأسٌ إلاّ إذا كان فيها شَرَاب ، وإلا فهي زُجَاجة
ولا يُقَالُ مائدةٌ إلاّ إذا كان عليها طَعَامٌ ، و إلاّ فهي خِوَان
.................................................. .................................................. ......................................
...........................
............................
لا يُقالُ لِماءِ الفَمِ رُضاب إلاّ ما دامَ في الْفَمِ ، فإذا فارقَهُ فهو بُزَاق
نقلا عن كتاب ( فقه اللغة وسر العربية ) تأليف الإمام اللغوى أبى منصور عبد الملك بن محمد الثعالبي ( 350- 430 هجرية )
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
تجاوز النص درجة انزياحه الحرجة في علاقاته على محور الاستبدال وحتى على مستوى السياق، لكنه بقي يؤسس لحالة شعورية تعاضد شعريته.
نص فياض يمكن أن يهلك المداد
تحية تليق بالنص وصاحبته