ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
السلام عليكم
أعجبني رد الأخ خليل
إنها وضاعة السياسة ,
البلاد المحترمة لا تسمح للمتسولين أن يلطخوا الشوارع ببشاعتهم ,ولا بإيذاء عيون الآخرين ,
هناك مؤسسة خاصة تهتم بهم .ومن ثم تمنع هؤلاء النصابين تلقائيا من سرقة الناس تحت مسميات الصدقة .
بالنسبة لهذا ,,هي وضاعة وحقارة ,سنقول حتى الصباح ,إنه لص ,ولما لا ؟؟ فاللصوص في أعلى مكان في الدولة ,وفي كل مكان ,ولا رادع .
وبالتالي هي وضاعة السياسة
شكرا لك ربيحة
ومضة رائعة
ماسة
صورة من صور واقع مؤلم ، وكأن هذه الصورة تتوزع إلى صور متعددة نعيشها في كل زمان ومكان ،
بطل يمارس لعبة اللعب على النفس بعدما جعلها في وضعية الإذلال والمهانة ، كما يمارس لعبة اللعب على الناس
عن طريق تحريك المشاعر والأحاسيس .. بطل يتلون ويتغير حسب المكان والزمان ، يتقمص صوراً وألواناً مختلفة
كأنه مسرحي يتقن دوره في نهب وسرقة أموال الناس مستغلا العطف الأخلاقي والديني ..
نص جميل صيغ بأساليب فنية وجمالية ، ينم عن قدرة كبيرة على توليد لغة متينة ورصينة ، وامتلاك متميز لأساليب السرد المختلفة ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة .. ربيحة ..
مودتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
هم كثر وهن كثيرات في نفوس خلت من الكرامة والصدق والعزّة وارتضت المكر والخداع مع الذلة
ألف تحية
لغة مميزة بتناصه القرىني وبتتبعها الدقيق للحدث
رأيت النصيص يحتاج بعض التشذيب
قَصّتهُ مُتَوجِّسَةً لِحالِهِ، بَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ يَتَرَجَّلُ مِن سَيَّارَتَه الفَارِهَةِ فِي مدخَلِ سُوقِ الخُضَارِ، آمِرًا السَّائِقَ أن يَنْتَظِرَهُ فِي الطَّرَفِ الآخَرِ مِن الشَّارِعِ،
تَرجَّلَت مِن سيَّارتِها عَلَى عَجَلٍ قَبْلَ أنْ يَغِيبَ عَن عينيها فِي السُّوقِ.. فُجِعَتْ بِهِ يَنْزَوِي فِي رُكْنِ مُعْتِمٍ مِن السُّوقِ لَحظَةً قَبلَ أَنْ يَخْرُجَ مِنْهُ مُرْتَدِيًا عَبَاءَةً قَذِرَةً مُرَقَّعَةً، وَيَقْتَرِبَ بِذِلَّةٍ مِن سَيِّدَةٍ وَقَفَتْ تَتَفَحَّصُ الفَاكِهَةَ المَعْروضَةَ فِي المَحَلِّ القَرِيبِ مِنْهُ بِعَينَيهَا المُتَوَسِّلَتَينِ تَسْتَجْدِيَانِ البَائِعَ تَخْفِيضَ السِّعرِ..
رصد النص ظاهرة غريبة جدا لهذه الشخصية التي تبدو غنية من خلال السيارة والسائق ولكنها تنغلب ‘لى التسول ومن أبسط الناس.
شكرا جزيلا الراقية ربيحة.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
السّلام عليكم أخي الأستاذ علي ...
قرأت الومضة بعد التّعديل أو ما أسميته التّشذيب، ولكن أستأذنك باستفسارين:
1. لمّ ألغيت دور السّيارة أثناء الذّهاب للانتطار؟
لو قال انتظرني بدلا من أمره بالتّحرّك لينتظره، لكان المقصود ابتعاد السائق وحده، والسيارة قد تظل بباب السّوق، لكن ما يصل القارئ من العبارة كما جاءت في النّص أن يتحرك بالسّيارة بعيدا، لبيان حرصه على ردم كلّ مظاهر ما يعيشه من رفاه.
2. لمّ ألغيت الرّوابط بين الجمل مع أنّه من المفروض وجودها واستعمالها.؟
أرجو ألّا أكون قد أثقلت.
بوركت
تقديري وتحيّتي
السلام عليكم الراقية كاملة
القصة القصيرة جدا لاتتحمل الترهل والزوائد لذلك هناك أمور نوحي لها وأمور لانذكرها لأنها تبدو معروفة
1/لم ألق دور السيارة وإنما البطل تعود على مهنة التسول والسائق مشارك ويعرف مسبقا أنه يجب أن يبتعد وقد تعود على الأوامر لذلك
أرى وهذا طبعا مجرد رأي ليست الكاتبة مجبرة على أن تعمل به أن تتوقف الجملة عند ...آمِرًا السَّائِقَ أن يَتَحَرَّكَ بِها بَعِيدًا...ولكن حتى لايضيع السياق حذفت بعيدا .تعتمد القصة القصيرة جدا على الجمل الفعلية والروابط هنا تعتبر زيادات ..
شكرا جزيلا وطبعا هذا مجرد رأي واقتراح ولا أدعي المعرفة المطلقة ..فكلنا نحتاج لملاحظات تزيد من جمال نصوصنا.
تقديري.
سَرَتْ في روسيا في السنين الأخيرة موضة حديثة بين الأغنياء تقتضي أن يتقمص الغنّي ( خاصة النساء) دور المتسوّل في الأسواق و مراكز التجمعات و استجداء الناس. و كانت النتيجة أن الأغنياء لا يدفعون شيئا ولا يرقّون لحال المتسول و كان جلّ المتصدقين من الفقراء والمحتاجين !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي
و من جعل المال أكثر همّه هان عليه كلّ شيء.
سررتُ بالقراءة و طاب المكوث تحت ظلال كلماتك أديبتنا القديرة و خنساء عصرنا ربيحة الرفاعي.
تحاياي و تقديري