نعم وصلت الفكرة وبأحسن احوالها
واحسن الله اليك
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
نعم وصلت الفكرة وبأحسن احوالها
واحسن الله اليك
إذن صحح ما تراه لحق به الخلل و هات النص كاملا مع ضبط أواخر الكلمات بالشكل .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
في ليلةٍ خريفيةٍ .....
وقفتُ أتأملَ ضفافَ الشاطيُْ الآخرَ
الذي اجتاحَهُ السباتَ
وبعدَ أن استسلمت الأشياءُ لعاداتها
بدت لي كلّ الأشياء ساكنةً
سوى عينيّ اللتين لم ترضخا لذلك السكون
فجبت بهما ما امتد على طولهِ
الذي تقفُ عندهُ قبباً مبعثرةً
تجتمع من حولها اشياءٌ سوداءَ
وتختبيءُ بداخلها كتلٌ غريبةً معانيها
لم تكن للحياة دلالاتٌ في ذلك المكانِ
فكان كلّ شيئٍ مبعثراً
سوى أعمدةُ الإنارةَ
التي تقف بشكل متناسق على طولِ تلكَ الضفافِ
يشاطرَ ضوءها مياهَ الشاطيْ
فتبدوا كشذورٍ طفت على سطحهِ
كم هي جميلة تلك الشذورَ
التي غادرت تلك الرؤوسَ المختبئةَ
بعد أن غادرتها أنظمةُ الحياةَ ومعانيها
ليحلَّ بالمكانَ أنينٌ مزمنٌ يلازمهُ
وأيامٌ ملؤها السواد
كنظرتهم للأشياء
التي تنكرُ كلَّ الألوانَ
وحتى ألوان قوس قزح
فللطبيعةِ ناحيةٍ آخرى تقابلها
تقفَ عندها جمالَ الأشياءَ ومعانيها
وتقفُ كذلكَ الأقدارَ
التي مدت يدها نحو ذلك المكان
ليسخر منها كعادته
كما يسخر من كلِّ جديدٍ
لتسخر منه الأقدارِ
شكراً لكَ يااستاذي العزيز
وسوف اتّبع ماذكرته انشاء الله تعالى
وشكراً على المعلومة التي وردت في الملاحظة
مع احترامي وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله ،
تحية للاخ ثامر الحلي ،
أخي الكريم سوف أتابعك على هذه الصفحة العطرة في إطار تقاسم مهمة التدريس بيني وبين أخي الحبيب أحمد رامي ،
سعيد بمتابعتك
مع التحية والتقدير
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
الاساتذة الكرام
سوف أكون جاهزاً حالما أنتهي من الدروس انشاء الله تعالى