ببرودٍ؛ ودون أن تهتزَّ فيه شعرة أو يختلج له جفنٌ:
واجهها وهي تُعدِّد عليه معايبه، وتُعيِّره بعجزه:
- يا أصلع... يا كفيف!!!
نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ببرودٍ؛ ودون أن تهتزَّ فيه شعرة أو يختلج له جفنٌ:
واجهها وهي تُعدِّد عليه معايبه، وتُعيِّره بعجزه:
- يا أصلع... يا كفيف!!!
كانّ حليمًا ..
وكانت متسرعة لم تُسيطر على لِسانِها عندما أعماها الغضب ..
من القبيح أن تُعاير الناس بما خلقهم الله عليه
جميلة وأكثر
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
كان رغم معايبه عاقلا حليما قوي البصيرة
ومضة ناطقة بديعة أجدت صياغتها أديبنا الفاضل
دمت رائعا
تحاياي
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 21-08-2014 الساعة 06:38 PM
أضحك الله سنك .. قطعا لن تهتز فيه شعرة وهو أصلع
ولن يختلج له جفن وهو كفيف .
ومضة طريفة الصياغة
دمت بكل خير.
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ومضة لطيفة، لكنّ الزّوجة كانت قاسية!
بوركت
تقديري وتحيّتي