أبياتنا التي لم تكتمل كقصائد

أبيات تساوي قصائد...
أطربتني أبياتك التي لم تكتمل .. لأنها أكتملت في في الروعة والجمال
وأعجبتني فكرتك أيها القدير..

دمت بخير

أبيات تساوي قصائد...
أطربتني أبياتك التي لم تكتمل .. لأنها أكتملت في في الروعة والجمال
وأعجبتني فكرتك أيها القدير..

دمت بخير

جزاك الله خيرا اخي طارق
هي ليست فكرتي وانما نقلت الفكرة فقط وارجو ان يشارك الجميع بشواردهم فحينها سنجمع الشوارد ومن يدري فقد تكتمل يوما ان شاء الله
مع اني ارى ان سر جمالها هو انها لم تكتمل ....... هي فرصة لوضع ما ظل حبيس الأدراج بسبب عدم اكتماله

كانت هذه بعض ابيات كتبتها بمناسبة مولود سعيد اسمه ( محمد) لأحد أصدقائي واسمه دكتور( وسام) وقد جاء المولود من زوجته الثانية بعد وفاة زوجته الاولى فألف الله به بين الاولاد وصار رابطا للجميع

أأبا محمّدَ كيف حالُ محمّدٍ *** بشر أباه بألفةٍ وسلامِ

قل للصبىِّ بأن مقدمهُ لنا *** عطر ٌيذكّرنا بعطر وسامِ

هو عقد بيتيْكَ اللّذَيْنِ تجمّعا *** أكرمْ بهِ من واصل الأرحامِ

وصَلَ الجميع ولم يزل في مهده ِ*** وإليك أهْدَى الحبّ قبلَ فطامِ

يا ابن الوسام تحيّتى وسلامى *** يا ابن الصديق ورافع الأعلام

بلغ أباك بأن عمك ها هنا *** لم ينس يومًا روعة الأيّام

كن يا بُنَىّ عصا أبِيك وسيفَه ُ*** ولواء نصر ٍ واثق الإقدام

واكتب لنا يوم الجهاد ملاحمًا *** سُطِرَتْ بنور النصر والأقلامِ

اطفأ خصامك بالسّلام فإنه *** كالنار يطفئها ندى الأغصان

إقطع لسان النار وابترجذرها***كمْ من لهيبٍ عند طرف لسان

دقت الطبول
يا بلادي
والجموع أقبلت فردي
لم تنم جموعهم
لشوق
بان في عيونهم وسهد
قد أتت
فهل رأيتموها
في ثياب سندس وورد
فاسمعوا لصوتها وأصغوا
واسمعوا ملاحم التحدي