إشتباه
عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.
أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إشتباه
عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.
كم هي مؤلمة مفارقتك استاذ علي السباعي..
الألم الأكبر أنها باتت تحكي واقعا أكثر ألما .. فلم تعد مبالغة في التصوير لبراعة أديب
وإنما صارت واقعا نعيشه يوميا على أبواب الجامعات .. تلك الأم التي أرسلت ابنها أو ابنتها لتتخرج بتفوق في الجامعة ( صيدلة - هندسة - طب - إعلام ..... ) لينفتح أمامه او امامها آفاق المستقبل.. فإذا بها ( الأم ) واقفة بباب المشرحة في انتظار جثة الشهيد
دام ابداعك
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
كم للاشتباه من اشباه
طرح لموضوع من الواقع باختصار مرير
ربما جسدت قصتك احد انواع الاشتباه لكن قصص الاشتباه مسلسل لا حلقة اخيرة له
دمت بخير
مودتي وتقديري
ظلم.. ظلم!
وتصوير موفّق جدّا للحظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اشتباه - همزة وصل)
ظلم.. ظلم!
وتصوير موفّق جدّا للحظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اشتباه - همزة وصل)
الفكرة مهمة وإن كانت مطروقة ، والأداء الأدبي الفني ضعيف.
تقديري
وهل يحصل هذا في غرب الأرض؟
هذا النص أراد فضح الطاغوت .. ففضح عجزنا ..
تقديري.
الإنسان : موقف
في سوريا؟
في العراق؟
في مصر؟
في ليبيا؟
والقادم أسوأ إن لم نستيقظ
قصة حزينة وصادقة لكنها ضعيفة أدبيا
تقديري