أذرِفُ ذاكِرَتي المبتورَةَ على ناصيةِ الحُلُمِ؛ لِيَخْرُجَ ألفُ حرفٍ لا أفْقَهُ منها شيئًا، إلّا ذلكَ الوعدَ الذي رَحَلْتَ و تَرَكْتَهُ مصلوباً على خارِطَةِ عُمري .
نص باذخ طاب لي المكوث في أفيائه وكم تمنيته رغم مسحة الحزن أن يطول ويطول
دمت أديبة ألقة مبدعتنا وشكرا على هذا الجمال