قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي ، جميل ما قرأت لك هنا
شكرا لك ولقلمك الهادف دوماً
دمتِ مشرقةً
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
تلازمك مبدعتنا الشاعرة الكبيرة روحك الشاعرة العذبة رغم الجراح ورغم الوجع .. فتوصلين الألم إلى القلوب بقالبٍ شجي بديع
شهادتي مجروحة بك وبإبداعاتك وهذا النص وإن كان نسبيًا قديمًا فقد تألق وكأنه ابن اللحظة وهذا سحر الأدب الجاد المبدع
مودتي وكثير تقديري كما يليق
كلمات راقيّة بحسّ واعٍ ومشاعر غاضبة على ما أمست فيه أرضنا وشعوبنا
لم يعد للأرض معنى ولا لأيّ شيء معنى، حين يداس الإنسان وكرامته ولا نجد من يحرّك ساكنا
كلماتك رائعة كما دوما
بوركت عزيزتي الأخت ربيحة
تقديري وتحيّتي
قصيدة وطنية زاخرة
قوية ورائعة ومتمردة
أحسنت القول وأجدت الحبك
لكِ سلامي ست ربيحة
دمتِ بألف خير
ملاحظة ليست تخص النص
هم يدعون أنهم سلالة سام وابراهيم واسحق ويعقوب
ولكنهم حقيقة سلالة تركية خزرية اعتنقت اليهودية في القرن التاسع والعاشر الميلادي
وعند انهيار مملكتهم توزعوا في أوروبا الشرقية وخاصة بولندا وروسيا
ثم انتشروا في أوروبا الغربية وأمريكا بعدها
وقسم إلى ولايات الدولة العثمانية بعد الاضطهادات التي تعرضوا لها نتيجة سلوكهم المشين في الدول الأوروبية
فهم أتراك خزر
تحياتي
الأخضر العربي
الأديبة السامقة : ربيحة الرفاعي .
نص مشبع بالأنين ... يفضح طاغوتية التسلط .. في أرضنا المتعطشة للتحرر
نص ثري
الإنسان : موقف
صرخة موجعة...مورقة
غاب عنا المعتصم فكثرت الصرخات.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !