المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي ستظلين شامخةً سامقة في كلّ فن أدبي ، بل في كلّ فنون العلم والثّقافة والمعرفة ، وهذا هو النّبوغ على الحقيقة . لا أذكر يوما قرأت فيه شيئا لك وخرجتُ بدون فائدة ...
زادك الله علما وتألقا
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لَوُ أَمْلِكُ
سِكِّيْن مَسْمُوْم
أقْطِع أَرْغِفَة الْرِّشْوَة الَامْرِيكَيْه
وَأحَشْوُها بِأَفْوَاه الْصَّمْت الْعَفِنَه
وَكَأْس بِه نَبِيّذ قَانَى
حَتَّى يَتَجَرْعُو وَيُمَارِسّو هِوَايَّاتِهُم الْلَّيْلِيَّه
كَخَفَافِيْش الْظَّلام
لَعْنَة الْلَّه عَلَى كُل الْحُكَّام الْعَرَب
أُستتَاذَتِيِ
رَبيِحةُ
أَصَبْتَنِى بغَيِبُوَبِه فِكْرِيَّه
فَلَا أَعْلَم مَا كَتَبْت
إِن كُنْت حُدُوْدِى تَعَدَّيْت .. فـَ عُزْراً
الأُسْتّاذَه
رَبيِحةُ
الْجَمَال تَمْتَطِيه حَرَّوْفِك
وَالْسُّطُوْر تَشْهَد لَقَلْمِك
اعْجَز عَن وَصْف حَرْفِك مُهِمَّا كُتِبَت
فَأَنْت عِلْم فِي الْقِمَّة وَنَبْض فِي أَلْكَلْمَه
وَأَمِيْرَةٌ فِي الْعَطَاء
فَك مِنِّي جُل الْشُّكْر وَالْتَّقْدِيْر وَالْاحْتِرَام
شُكْرَا كَبَيْرَة بِحَجْمِك يَا أُسْتَاذَتِيِ رَبيِحةُ
وَعِطْرّ
قصة شاعرةٍ أم شعرٌ بقصة ... هي قصةٌ شاعريةٌ بامتياز لراقية الحرف الكبيرة ربيحة
لكأني رأيتني في الصف الأول وراء الإمام ... وعيون القدس ترمقني بعتابٍ تستره دمعة فرحٍ بقوافل النصر وخشوع الصلاة
بوركت سيدتي الشاعرة ودمت مبدعةً كما أنت وأكثر
صهيون كيف استأسدوا في الناس تنكيلا وكيف بغزة الثكلى أقام العزل والتجويع، والإقدام ما كلََّ، وعند الباب غازل غص زيتون على كتف الجدار أقام واستعلى،
هنا شعر وسحر وقص وابداع
ليتني مررت عليه قبلا
ولكني لا ادري بك قاصة ايتها الابية البهية
دمت مبدعة ام ثائر في كل ما تكتبين وتاتين