المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جمعت هذه القصة الفكرة الرائعة التي تلزم لبناء موضوعٍ ثري وقد وقعت بين أنامل مبدعة قديرة فصاغتها أسلوبًا وسردًا ولغةً بأطيب ما يكون
هذه الذريعة السخيفة التي يستسيغ بني جنسي اجترارها كلما سولت لهم شياطينهم أصبحت ممجوجة ... فما باله لو أنه كان زوجًا لامرأةٍ تعشق الجمال أيضا والجمال ليس بالضرورة شكل حسن ... فهل كان سيرضى ؟؟؟ كانت معالجة لقضية اجتماعية في غاية الأهمية وقد سعدت بها وبتعليقات الإخوة والأخوات
سعدت واستفدت وحلقت في عوالمك سيدتي الراقية
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الألق
قصة جميلة محبوكة بمهارة وبسردية شوقتنا بجمالها وإحكامها
الفكرة ليست جديدة، ولكنها مكتوبة اليوم بيراع منحها الحداثة في كل شيء
أمتعتني قراءتها سيدتي
واسعدني صدها له في النهاية
شكرا لك
بزركت
-------
لله درّ أختنا الأديبة الأريبة نداء التي غاصت فصادت هذه الدانة ، وأخرجتها من عمق سنتين ، ورفعتها لنا !
وجبة حلوى لغويّة لذيذة ، جاءتْ في وقتها ليتحلّى بها يومٌ مريرٌ ، قَلِقٌ ، يتقلّبُ فوقَ حرارة خمسين درجة !!
قرأتُ في هذه البديعة تصويرَ نفس لنموذج بشريّ تمتلئ به أيام الناس ، في كل اللغات .. وتصويرَ امرأة أحبّتْ
فصبرتْ وتجلّدت ، لكنها لم تجد زاد الاستمرار في حبّها ... الثقة !
أختي العزيزة ، الأستاذة ربيحة
شكراً على وجبة حلواك
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أخ ربيحة
أذهلتني طرقة تصويرك لمغامرات هذا الصياد الدوجاوني...الصياد الذي يقفز من زهرة إلى اخرى...و يغالي في هجر الزهرة التي أحبته الحب الحقيقي...و تحملت حماقاته بكل صبر...
و المرأة دائما تتحمل حماقات الرجل لكن الأمر عندما يتحول إلى إهانة تصبح الكرامة فوق كل اعتبار. فلقته الدرس...هل سيحفظ درسه؟ هل ستكون حازمة في موقفها؟
تحياتي
كاتبتنا المبدعة ربيحة الرفاعي
أمسى الالتزام عملة نادرة لدرجة الأنقراض بعد أن فقدت القلوب نبضها والرجولة رجولتها والمعاني السامية ألوانها .
فكان من السهل إراقة دم الأحاسيس والتنقل بسرعة في طرقات المشاعر وهدر روح الحب والألتفاف كأفعى على الوجدان.
دنس قدسية الحب فأصابته لعنة آلهة العشق،ويعود ليبحث عنها ؟
فليعد لصيد الوحوش فهي تشبهه.
أتحفينا بإبداعتك
دمت رائعة
محبتي واحترامي