لا أقسى على قلب العاشق ولا أمر من التهافت على نافر ومطاردة أوهامه
وقد رسمتها أديبتنا في لوحة جميلة شاعرية الحس عذبة الحرف تشابكت خيطها لتلقي بالمتلقي في شبكة عنكبوت التساؤلات
جميل حرفك غاليتي
دمت بالق
واهلا بك في واحتك
تحاياي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
..
هناك أقلام وكتّاب لا زلت حروفهم محفورة في وجداننا
مهما غيبتنا الايام ومهما باعدت بيننا المسافات
أذكر أن حرف لمى ناصر هو أحد هذه الأقلام
مرحى لحرف له عندي كلّ تقدير
.
السليبة لا تؤثر في سالبها
وهي كانت مرتهنة له فكيف دمرت ؟
ومضة جميلة
شكرا لك أختي
بوركت
الشفافية و الشاعرية هما الغالبان هنا
بإيقاع وتر حزين
بوركت أستاذتي
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
ما الذي كان يزرعه في حياتها، إذا كانت تطارده في خيالها!
وكيف حطمت حلمه!
مساحة المجهوب كبيرة
أشكرك
لم تنجح في اختراق جدران قلبه فحاصرت روحها ظنا انها تحاصره
فلا هي وصلت الى قلبه ولا هو احس بروحها
مؤلمة وجميلة
بوركت وكل التقدير
لغتك جيدة والحبكة لم تكن كافية لشرح القصة فحازت على درجة من الإبهام وعلى العموم الأمر قسمة ونصيب كما يقال
أشكرك
هذا هو الحب من طرف واحد ـ ضيعت عمرها في الركض بإتجاه غيمة عاقر
بينما هو ظل ينتزع حضوره بقسوة من حياتها..
ولكن الذي لم أفهمه.. كيف دمرت حقوله وأحلامه ببيت وأطفال بعيدا عنها
وهل كان باستطاعتها ان تمنعه لو فعل؟؟
قصة صادقة المشاعر، سامقة الشاعرية
أبدعت
دمت ودام لك وبك الإبداع.