خواطرى بركانٌ ثائر , لكننى آثَرتُ الصمت َ !
فلستُ سوى مغترب ,
قدِ افتقَد اللّغةَ فى بلادِ الأَعاجمِ ..
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
خواطرى بركانٌ ثائر , لكننى آثَرتُ الصمت َ !
فلستُ سوى مغترب ,
قدِ افتقَد اللّغةَ فى بلادِ الأَعاجمِ ..
لا نفتقد اللغة بل ننسى البوح
ومضة محزنة
تقديري
في بلاد الأعاجم قد نفتقد القدرة على فك الطلاسم والمبهمات
ولكن أبدًا لن نفتقد اللغة
مرحبا روضة في واحة الجمال
وكل عام وأنت إلى الرحمن أقرب
تحاياي
جذوة مغترب يكابد ويعاني
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
يا لها من مصيبة ، واي مصيبة كفقد الهوية ..
دمت رائعة ست روضه الموافي
اعتزازي
كما تفضل من سبقني
لا يمكن لصاحب اللغة ان يفقدها او بتركها
ما دامت ملتصقة بروحه
قد توجع الغربة كثيرا ولكن المرء اذا كان مؤمنا بذاته فلن يفقدها
شكرا لك