لقد ظلمنا انفسنا حين تقاعسنا عن أول بيت تهدم في أول رقعة من بلادنا التي تقلصت من ملايين الكيلومترات مربعة إلى بضعة الاف ..
لم تعد أم سعد وحدها، بات اليوم الملاين مثلها ...
دمت بخير سيدتي وشكرا لنصك الجميل
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لقد ظلمنا انفسنا حين تقاعسنا عن أول بيت تهدم في أول رقعة من بلادنا التي تقلصت من ملايين الكيلومترات مربعة إلى بضعة الاف ..
لم تعد أم سعد وحدها، بات اليوم الملاين مثلها ...
دمت بخير سيدتي وشكرا لنصك الجميل
جراح مدننا العربية التي يمزق بعضها المحتنل وبعضها الجبابرة وبعضها الأخوة المتناحرون ما تزال نازفة في قلوبنا
وهذا مشهد منها يصلح أن يكون في أي واحدة ولا فرق
كتبته بمهارة أستاذة في القص ، وأخذتنا لكل التفاصيل بقوة
أنت كاتبة مميزة
أحييك