شجن

يا حروفي إنّ أقلامي تعاني
حيرةََ البوح المسجّى فوق أوجاعِ الأماني
هل تراها لعنةٌ حّلت على وهج الثواني
أم تراها مركبٌ سوداءَ جاءت من فضاءٍ مدلهمٍ
تخطف الأحلام منا ؟!
لست أدري هل ظَلمنا أم ظُلمنا


ابراهيم الشريف اسم عني عن التغريف
سعيد بك أخي أيما سعادة
و سعيد بانضمامك لهذا الصرح الأدبي الكبير
شاعرية متدفقة من شاعر كبير
و أنس الحجار يستحق كل الحب
دمت بخير

و تثبت القصيدة

احتفاءا و تقديرا

مع تحياتي

د. جمال

مرحبا بك في بيتك بيننا

أخي الكريم إبراهيم الشريف

شرفت الواحة

وإننا ليعصرنا الشوق

لبوح المبدع الفذ

أنس الحجار

والحمد لله أنك أخرجته من صمته

تحياتي الغالية

الشاعر الكريم
إبراهيم الشريف
أهلاً ومرحبًا بك في ظلال الواحة
لا أقول إلا بلغك الله انشارح الصدر بنور القرآن وألهمك منه حروفًا تخمد جراحك بل تبرئها .

مركبٌ سوداءَ
أم مركب أسود !؟

أنتظر إفادتك كما أترقب جديدك

لك التحية .

الأخ الشاعر عادل العاني

السلام عليكم

شكراً جزيلاً

سعيدٌ أنا بأن نلتقي مرة أخرى على صفحات هذا الملتقى المميز

تحياتي


الأخ عبدالحكم

السلام عليكم

أتمنى أن تجد دائماً في أعمالي ما يشدك إليها وأن تكون هذه الأعمال المتواضعة عند حسن ظنك و ظن أعضاء الملتقى الكرام

تحياتي

الأخ محمد زادني

السلام عليكم

ترحل كلماتي ولا تجد نفسها إلا وهي تحط في هذه الواحة الغنّاء

تحياتي

الأخ بندر

السلام عليكم

كلمة (مرْكَب) يجوز فيها التذكير والتأنيث مثل طريق وسكين وحال وسبيل ....إلخ

والشاعر يجوز له أن يذكر المؤنث وأن يؤنث المذكر ، شرط أن لا يكون هذا إلا في حالات خاصة والتي يرى الشاعر فيها أن هناك حاجة أو ضرورة وأن لا يكون اعتباطاً ،فقد يلجأ الشاعر إلى ذلك لحاجة في نفسه هو قد لا تكون ظاهرة للقارىء

فالكف مؤنثة ومع ذلك ذكّرها الأعشى في قوله

أرى رجلاً منهم أسيفاً كأنما
يضمُّ إلى كشحيه كفّاً مخضّبا

راجع كتاب معجم المذكر والمؤنث في اللغة العربية للدكتور محمد قاسم

تحياتي

أقرأ هنا لك للمرة الأولي أخي الشاعر إبراهيم لتأخذني حروفك في رحلة محلقة لما أعد منها.

رائع هذا الشعر ، وممتع هذا الأسلوب ، ومتمكن هذا الحرف. هكذا أحب شعر التفعيلة ، هكذا فقط.

أمر وحيد أرجو أن يتسع لك صدره ، وهو دعوتي لإعادة تدوير الأسطر لتظهر الألق كاملاً ، الفقرة الأخيرة مثلاً كان التدوير فيها مثالياً فألحق الأول بالآخر.



تحياتي

جميل ما قدمته لنا

أحييك وقلمك

وبوركت والوطن