أجدني مدين باعتذار ذلك أنني لم أنتبه لعودتك للواحة أخي الحبيب خالد وقد كنت افتقدك جدا.
ثم أجدني مدين بامتداح هذه الأبيات التي شعرت فيها بنكهة غريبة تمازجت فيها المتعة مع الخصوصية.
أما أبياتك فقد أصابها بعض هنات متفرقة فإن أذنت لي أشرت.
سعيد بك فأهلا بك في أفياء الواحة مجدداً.
تحياتي