الشاعرة رقية الحارثية
بتّ أرتقب كل نص لك أختنا المباركة
موهبة طاغية وحرف يشد الانتباه وصور بكر
طهر الفجر وسماء اللاحدود
غير أني وجدت ان المُهدى لايتناسب في وقع الأحرف على السمع مع رقة المهدى إليه تلك الطفلة البريئة !
دمت بكل خير يارقية
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاعرة رقية الحارثية
بتّ أرتقب كل نص لك أختنا المباركة
موهبة طاغية وحرف يشد الانتباه وصور بكر
طهر الفجر وسماء اللاحدود
غير أني وجدت ان المُهدى لايتناسب في وقع الأحرف على السمع مع رقة المهدى إليه تلك الطفلة البريئة !
دمت بكل خير يارقية
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
دمت رائعة يا اخية
تحية لنبض يراعك المبدع
ممتنة
مشاعر صدق ، وبلاغة حنان ، ترقى بنا إلى مشارف الوجدان عطفا على صغار محبة بحركاتهم الموسومة عرفا بشقاوة الطفولة ، وكيف إن قهرت حركاتهم أكف الحقد ، وباتت على نواصي براءتهم بنادق الطغاة ، وأقدام القسوة ؟
استفهام لإثارة الخيال بدأت به شاعرتنا
هل الضوءُ يا وجهَ القصيدةِ عائـدُ = إلى شُرُفُاتٍ أنهكتهـا المشاهـد ُ ؟
وكأنه مستحيل العودة بعد فقد الشرفات ، وأنهكت القصائد معاني ضربت في كل واد ترجو عودة ضوء القصيد إلى وجه الإشراق .
ويأتي تبرير التمني وهو محال التنفيذ علة ببيان تبرير صادر عن ألم بحقيقة وهي :
سُرادقُ هذا الليلِ يلتهــمُ المُنى = وظلَّ فؤادُ الفجـر فيــهِ يُكابدُ
فالليل زنازين يصفد فيها الفجر ، ومكابدة الأمل تبقى رهينة مخابئ الليل ،
فالجواب إذا مرهون بتلاشي الليل ، وتبديد سرادقه ، لينطلق الفجر من سياج المعاناة إلى فسيح الضوء .
وبعد رحلة بين كلمات حزن ، وبيان صدق نصل إلى كلمة سوف مستأنفة قبل أن تأفل نجوم الرؤى بكمد نتيجة ليكون الأمل ــ ولكن بتسويف ربما يطول على حبل انتظار الفرج ، ــ بحيل بشارته آتية على مشكاة مستقبل .
ــــــــــ
مرور ، لا يفي القصيدة سهم حق ، لكن يبقى العذر من شاعرة طاهرة الحرف كريمة الأصل بقبول قصر المكوث هنا .
شكرا أختي
مثل هذه الحروف تستحق الدراسة أكثر ، فليت القائمين على استقراء المعاني هنا .
رقية الحارثية .... ابنة الوطن العزيز
ماذا أقول وقد سبقني هنا بالفضل من سبقني
نعم ... إنها شاعرية فريدة تلك التي تملكينها
وقد صدق الأستاذ الكريم ~~ محمد الحريري ~~ حين قال :
سأنتظر معه من سيأتي إليها إن أحجم هو عن هذا وهو لها أهل .مثل هذه الحروف تستحق الدراسة أكثر ، فليت القائمين على استقراء المعاني هنا .
مبدعة ... مبلغ ما أقوله .
حق لعيني الصغيرة أن تستثير الأحلام والكلمات
حفظكما الله ورعاكما.
تحيتي وسلامي
الأخت رقيه..
عزف منفرد
وكلمات ثائره
وفقك الله
...وائل القويسنى
ما أجملها من لحظة تلك التي تستبيحنا فيها الحروف .. وتخرق سكونها الجدران ..فتمسي الظلال البعيدة خير الأقربين ..ويمسي الإبداع عزفاً رائعاً .. تنام على وقعه الوسائد !
أبدعتِ وصغيرتك صفية ..
فتقبلي مودتي وتحيتي الدائمة !
إحـــــــتــرامــــــــــ ـــي