لم يكن أمامها سوى أن تحل ضيفةً في جنته، أو أن تقيم في نارها.
احترق عودُها، وانتشر عبيرُ عِزّتها.
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
لم يكن أمامها سوى أن تحل ضيفةً في جنته، أو أن تقيم في نارها.
احترق عودُها، وانتشر عبيرُ عِزّتها.
أختي الفاضلة ،الأديبة هنا
أسعد الله أوقاتك
أما الفكرة والصراع الخلقي العاطفي الذي فيها ؛ فإنها لا تصدر إلاّ عن شخص المسلم العفيف
وكذلك لايعيشها إلاّ قارئ مثله .
وأما القالب ؛ فكان بتكثيف كبير غير مُخلّ ، واختيرت الألفاظ بذكاء ورهافة ( ضيفة - جنته - احترق - عودها - عبير عزّتها )
في كل كلمة دنيا من الإيحاء الخادم للمعنى .
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الأديب الكبير الأستاذ مصطفى حمزة
أسعد الله أوقاتكم بكل الخير
أعجبني جداً تعريفكم للصراع هنا أنه بين الخُلُق والعاطفة، على غير ما اعتدناه من ثنائية العقل والعاطفة. وأثني على رؤيتكم هذه ، فلطالما كانت عواطفنا- بجميع ألوانها- اختباراً حقيقياً لأخلاقنا وفتنةً لمعدن نفوسنا.
أشكر لكم أستاذنا حضوركم المشرق، وأثمّنُ قراءتكم ورؤيتكم المتميزة... وأسعدُ كثيراً بثناءٍ أدعو الله أن يجعلني أهلاً له.
خالص احترامي وامتناني وتقديري.
ومضة جميــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــلة ومعبرة .
و مضة عالية التكثيف عميقة المعنى ، صيغت بذكاء و لم تسقط في الإنغلاق على ذاتها.
جميلة هذه المقابلة بين الجنة و النار ، و هذا الإحتراق الذي آتى أكله طيبا و عزة.
راقني ما قرات هنا تحيتي و تقديري أختي هنا
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
بورك الحرف والمعنى
وهذا ما رأيته في الومضة الرائعة
أن نختار العذاب في ظل الكرامة والعفة
فنهايته مضمونة العبق
مودتي
ومضة جميلة راقية ذكية التناول موحية معبرة.
لغة سامقة ومضمون هادف
أوجزت وأبدعت
تحياتي وودي
ومضة رائعة لغة وفكرة !
بوركت
تقديري وتحيّتي