أم ...
بذل روحه فداءً لها.. شربت دماه فاحمرت شفتاها وتوردت وجنتاها.. أعجبها حسنها، فوهبت نفسها لمن سفك دمه.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أم ...
بذل روحه فداءً لها.. شربت دماه فاحمرت شفتاها وتوردت وجنتاها.. أعجبها حسنها، فوهبت نفسها لمن سفك دمه.
الأديبة المبدعة هنا نور
النص الجميل لم يستوقفني بقدر ما استوقفني العنوان .. كيف تكون هذه الأم ..
ثم التباين بين " دماه" و " دمه" ..
وربما يستجلي قارئ آخر ما استعصى على قصر إدراكي.
ولكم فيوض التحيات .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أحجية صعبة ( هنا ) حيرتني ، وأغلق على فهمها
ولما وجدت أ. عبد السلام رد عليها هرعت استجلي ما فهمه منه
فوجدت حاله من حالي هههههه..
المؤلم في الأمر إنك تلقي إلينا بالومضة وتغادري ، ولا تحاولي الرجوع للرد او التفسير
او التعقيب على من قرأ لك وعلق .. هذا ما حدث من قبل
أتمنى أن تتواجدى قليلا مهما كانت مشاغلك على الأقل من أجل نصوصك التي تقدمين فقط
تحياتي ـ ولك حبي الذي تعلمين.
بذل روحه فداء لأمه ( الوطن)
شربت دماه فاحمرت شفتاها وتوردت وجنتاها..كناية على أن الوطن يحى بدماء من يبذلون أرواحهم فداه
انتصرت الأم الوطن .. فنسيت ما كان من دماء أبنائها ، وذهبت لتقيم علاقات
بمن كانوا في الأمس أعداء..
هى محاولة مني للفهم والتعقيب ـ أرجو أن اكون قد لامست شيئا من المعنى
تحياتي وتقديري.
ومضة ساخرة لاذعة!
الأرض التي شربت الدّماء كانت من نصيب من سفكوا الدّماء ظلما!
بوركت
تقديري وتحيّتي