أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
عفواً الكلمة الأخيرة في القصة تشكيلها كالأتي :
-إِنْطَـلِقْ
يالك من قاص
تغير وجهتنا 180 درج ومع أخر حرف
طبعا لم نفكر أنها أنثى
إذ ليس من المعقول أيكون له ذلك التأثير
يوميء فتأتي ثم أخرى فتنصرف
+++ تحت ألف انصرفت وضعت همزة لماذا ؟
آسف لتطفلي
دمنت مبدعا
شكراً لمرورك الكريم سيدي الفاضل
لكن الهمزة تحت فانصرفت كانت خطأ طباعي
شكراً علي التعليق
هل تكفي رائع لوصف قدرتك على التمويه!
هذه هي الكتابة للكتابة فقط، لكنها منحتنا الممتعة
أشكرك
ومضة جميلة غيرت آخر كلماتها سير اللقطة كاملا
ماتع حرفك والفكرة
تحاياي
أداء جميل لمداعبة المعنى وتوجيه الفهم إلى وجهة أخرى.
أرجو أن تكون بخير!
تقديري
ذكاء في رسم الحرف وتميه المعني
شديد اعجابي
وتقديري
سرد بتمكن يأخذ بإنتباه وتفاعل المتلقي ـ وقفلة مباغتة
تقلب حساباته رأسا على عقب،
إبداع وتمكن وأداء جميل
دام إبداعك.