أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
عفواً الكلمة الأخيرة في القصة تشكيلها كالأتي :
-إِنْطَـلِقْ
يالك من قاص
تغير وجهتنا 180 درج ومع أخر حرف
طبعا لم نفكر أنها أنثى
إذ ليس من المعقول أيكون له ذلك التأثير
يوميء فتأتي ثم أخرى فتنصرف
+++ تحت ألف انصرفت وضعت همزة لماذا ؟
آسف لتطفلي
دمنت مبدعا
شكراً لمرورك الكريم سيدي الفاضل
لكن الهمزة تحت فانصرفت كانت خطأ طباعي
شكراً علي التعليق
هل تكفي رائع لوصف قدرتك على التمويه!
هذه هي الكتابة للكتابة فقط، لكنها منحتنا الممتعة
أشكرك
ومضة جميلة غيرت آخر كلماتها سير اللقطة كاملا
ماتع حرفك والفكرة
تحاياي
أداء جميل لمداعبة المعنى وتوجيه الفهم إلى وجهة أخرى.
أرجو أن تكون بخير!
تقديري
ذكاء في رسم الحرف وتميه المعني
شديد اعجابي
وتقديري
سرد بتمكن يأخذ بإنتباه وتفاعل المتلقي ـ وقفلة مباغتة
تقلب حساباته رأسا على عقب،
إبداع وتمكن وأداء جميل
دام إبداعك.