أخذ يراقب الثلاثة عن كثب..
كلما شاهدهم إذا هم يتسابقون
يالهذا الصغير..
دائما ما يفوز ..
أخذه الغرور..
توقف عن السباق..
تلقى ضربة على رأسه ..قام مسرعاً إنضم إلى السباق ثانية..
( أُذِّنَ لصلاة العصر )
خلع الرجلُ ساعة يده ..قام ليتوضأ.
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
أخذ يراقب الثلاثة عن كثب..
كلما شاهدهم إذا هم يتسابقون
يالهذا الصغير..
دائما ما يفوز ..
أخذه الغرور..
توقف عن السباق..
تلقى ضربة على رأسه ..قام مسرعاً إنضم إلى السباق ثانية..
( أُذِّنَ لصلاة العصر )
خلع الرجلُ ساعة يده ..قام ليتوضأ.
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
و فى ذلك فليتنافس المتنافسون
جميلة الفكرة التنى تناولتها فى إيجاز
كل التحية
و
إلى لقاء
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
أسعدني مرورك أخي الفاضل
دمت رائعاً
كثيرون هم أمثال هذا الرجل
الصلاة لا تنهاهم
ولا تمنع أعينهم عن أمثال هذا المتسابق
جميلة مقتضبة تعالج مظهرا سيئا
شكرا لك
أسعدني مرورك أ / محمد ذيب سليمان
لكن هل دار بخلد أحد أن الثلاثة الذين يتسابقون هم عقارب الساعة؟
الحبيب حسام
دائما القصة القصيرة عندما تكون مكثفة
يذهب كل معلق الى اتجاه مختلف وبحسب ما يهتم به من أمور
ثم ولا أدري لماذا أجد أنها تعالج موضوعا اجتماعيا غاية في الخطورة
ألا وهو الحسد أو هذ1ا تصورته
شكرا لك
شكراً أخي محمد على التعليق ولكن على حد علمي أن الساعة بها ثلاثة عقارب
شكراً على المرور
اعتدت مراوغتك في نصوصك ودائما أتيقن أن بالنهايو مفاجأة تغير مسار النص
جميلة مضتك شاعرنا الرائع
بوركت واليراع
تحاياي