غابت عني رائعتك هذه ، أو غبت عنها
ألا ينازع الوطن فيك أحد يا جريحة الوطن ؟ فلم إذن حملته بعضا من الوزر ؟ أليس عقوق أبنائه هو من تركه حزينا مكلوما ؟
أحيي هذا الحرف الشامخ المتدفق بهاء وروعة
وأحييك أختي ربيحة
وأحيي الوطن
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
غابت عني رائعتك هذه ، أو غبت عنها
ألا ينازع الوطن فيك أحد يا جريحة الوطن ؟ فلم إذن حملته بعضا من الوزر ؟ أليس عقوق أبنائه هو من تركه حزينا مكلوما ؟
أحيي هذا الحرف الشامخ المتدفق بهاء وروعة
وأحييك أختي ربيحة
وأحيي الوطن
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
وحق لي أن افخر بمرور بهي كهذاوَرَقّاصُ الخَيْبَةِ بَيْنَهُمَا يَحْمِلُنِي طَائِرًا ذَبِيحًا
لَفَظَتْهُ الأرْضُ وَرَفَضَتْهُ السَّمَاء،
أُريدُنِي فِيكَ فَتَفِرُّ عَنّي، وَأُلَمْلِمُنِي بَعْدَكَ فَتُرَاوِدُنِي.
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أختي المبدعة الأديبة ربيحة الرفاعي
حُقَّ له أن يسمَّى نثراً أدبيا
لأنه انطلق من مشاعر مبدعة حقاً
وصاغه قلمُ أديبة حقاً
تتلألأ أنوار إبداعها الجميل بنواحي واحتنا الأصيلة
لك كل التقدير وعاطر تحياتي
سكينة جوهر
الرائعة سكينة جوهر
شرف النص بمرورك وصاحبته
أهلا بك في صفحتي
تحيتي
رويدك سيدة الحرف ... فكيف أجد لدر الحرف حرفا ؟؟؟
بطاقة الدخول في نصوصك شعرًا ونثرًا ... حرفُ يليق بتقديرها ... وأنا أعلن عجزي وإفلاسي
مودتي أيتها الرائعة وتقديري
تحدثني نفسي أن أحسدكِ يا مَن من امرءٍ خُلِقتِ ! .
ولكن ،،، أعرف أنه لن ينالكِ أذى وذلك لسببين :
الأول : أنني لا أجيد الحسد ،،، حتى وإن تدربتُ عليه لن يكون حظي إلا الفشل الذريع .
الثاني : ظني أنكِ مُتحرّزة مُتخفّرة بالأوراد ،،، إذ ما انفكّت تُتلى عليكِ بكرة وعشيا .
ــــــــــــ
صدقا ،،، عنوان بلغ هدفه أو تجاوز ( أتساقط درا ) .
فلما قرأت النص وجدته وافق عنوانه كما وافق شنّ طبقه ،،، أو هو كإنسان من حيث الإسم ، إذ وافق الإسم طبيعته من أنه يعيش في جماعات وأسر ويأنس الإختلاط والعلاقات ،،، .
ــــــــــ
أراكِ يا ربيحة سبقتِ بإثبات الفطرة على الطبيعة ، إذ لا تجيد القلوب النبض خارج صدورها ،،، هذا هو الواقع الصحيح سيدتي ، لا فض فوكِ .
ولما رحت أسيح في رحاب النص ،،، وجدته قطعة مزاجها السرّ ( أريدني فيكَ فتفرّ عني ، وألملمني بعدكَ فتراودني ) .
لحظة ،،، ربما يقول أحدهم أين السر ؟
سيتضح أنه سر .
ــــــــــ
النظرة العامة أنها صورة من صور الأنوثة النزّاعة إلى النهج الصحيح ،،، غير أنها تعكس نهجا مسلوبا !!! سيّان أكان السلب غصباً أم قدرة لم تطبق قبضتها بعد .
ولست أدري سيدتي من يواسي الآخر ،،، في شذوذ احتضان الشذّاذ !!! لأن هذا الإحتضان شاذ بطبعه ، فلا تذرف الدمع حسرات على من كان دون النجم .
فوربكِ يا سليلة الأصلاب كابرا عن كابر ، لماء المُزن أنقى من عَكَر أذهب الطينُ صفائه .
ــــــــــ
ويحكِ يا ربيحة ،،، عُدتِ بنا إلى السر الممزوج !!! فقلتِ : ونأوت عني يا أنا !!! وهذ هو السر من وجهة نظر ولا يعني أنها الوجهة الصائبة مني .
لعلك تداعبين بنات أفكارنا وتجلسين طاوية رِجْلا على رجل ، وتكاد البسمة تتحول إلى ضحكة لما رأت محاولات البحث .
إذن سأجلس أنا الآخر وأتأمّل ،،، لعل هناك عودة لي .
الأديبة الكبيرة :
راقني ،،، بل راعني هذا التساقط العذب النمير ،،، أشكر لكِ نسجه ورصفه ،،، وإني لألوم نفسي كيف لم أفطن له من قبل .
حفظكِ الله ورعاكِ
حسين الطلاع
الله الله يا الثورية!
كدت أرى قلبك على صينية من ذهب ويقدم له!
أي رجل هذا الذي يستطيع أن يحتوي الدنيا ويعجز أمام قلبك! تراوديه فينأى، تبتعدين فيطاردك! تتساقطين درا أمامه..ويشد قامته غرورا ويقسو!
تعشقين خنجرا!!
أي حب هذا اليستحق عذاباتك أنت!
تساقطت درا أمام نص يشتعل عاطفة وحرارة وكأني أمام رقصة "تانغو"!
مدهش قلبك !
كلّما قرأت نصّك ايّتها الرّاقية ينعقد لساني... فأعود لأقرأه مرّة أخرى
وأعود الى عقدة لساني و حرفي و قلمي الفحميّ حتّى
ثمّ أعاود فتح الصّفحة ذاتها... أبقيها إلى أن يحين وقت صمتي لوحدي
قرأتها قرابة الخمس مرّات... و لن أملّها أكيدةٌ أنا...
لي عودةٌ أخرى... حين يستفيق دمي من غيبوبته أمام إبداعكِ أيّتها الرّائعة
تحيّتي و المودّة
مساؤكِ حقل زنبق
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
ولا يعرف لسعة الاحتراق
إلا هذا النبض المتمكن من
حرفنة البوح...لله درك
ما أبهى صورك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !