اللوحة الأولى
وردتان ...
تتعانقان شوكة لشوكة ,
وفي حمى اللقاء
تتعرّيان من البتلات
...
لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللوحة الأولى
وردتان ...
تتعانقان شوكة لشوكة ,
وفي حمى اللقاء
تتعرّيان من البتلات
...
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لوحة حروفها قليلة جدا جدا،ولكنها بحجم جدار
قوافل زهر
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
لوحة بحجم كتاب
رائعة حد الدهشة
الصديق أحمد
تقديري ومودتي
الاستاذ أحمد رامي
عندما تتعانق الاشواك شوقا تعتزل البتلات حيز الاغراء
ووحدها قسوة الصحراء قادرة على تحوير الاجزاء
رائعة ... نتابع أيها الحبييب
ننتظر المزيد وأعلم أنه لديك لا ينضب
محبتي والورد
الاستاذ احمد رامي
لوحة متكاملة التموج واللون ، غنية ووافرة الفكر
ابداع كبير
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
وردتان ...
تتعانقان شوكة لشوكة ,
وفي حمى اللقاء
تتعرّيان من البتلات
الاستاذ : احمد رامي
لوحة رائعة متكاملة عبرت عن حرارة العناق ونزف الحنايا ..
دام حرفك وإبداعك لك ودي والتقدير
تقبل مروري مع باقة ياسمبن
إذا اجتمع الأشرار اعتزل الأخيار
هكذا قرأتها ويظل المعنى في بطن الكاتب
تقديري الكبير للشاعر الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
إذا تعانقت الأشواك فمن الطّبيعي أن تتمزّق الأزهار لرقّتها ونعومتها!
لوحة معبّرة عن متضادات كثيرة
بوركت
تقديري وتحيّتي