كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
الأديب والمفكر الكبير أستاذ خليل حلاوجي
شرفتني بحضور كم الكريم وتعليقكم الراقي على هذا النص.
هي دورة حياة ، ولكل وقتٍ حال ، ولكل وقتٍ عمل.
والسعادة الحقيقية هي قرينة الرضا بقضاء الله واليقين بأن الخير فيما قدر الله. وإن كان ثمة ألمٍ وحزن لا سبيل لدفعه ، فلعل الله أن يعوضنا خيراً في الآخرة.
دمتم أستاذنا بكل خيرٍ وسعادة.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
بعد كل ليل ينجلي تشرق شمس جديدة عبقة بأشعة الأمل
جميلة بتعابيرها وتصويرها وحرفها الأنيق
ذُكر في الصحاح : شُعاعُ الشمس: ما يُرى من ضوئها عند ذرورِها كالقضبان، والجمع أَشِعَّةٌ وشُعُعٌ. وليس شعاعات
شيء
دمت بروعة وألق
تحاياي
في الوقت الضائع!
أسرعت هي،
لتمنح نفسها جرعةً من دواء.
وقفت في الشمس،
وعرت ذراعيها وساقيها،
أحست بشيئ من الارتياح.
ولكن دائماً ما تأتي الرياحُ..
بالغيوم.
السلام عليكم
ومضة تحوي معلومة مهمة ,
أشعة الشمس التي نهملها كثيرا هي الدواء المجاني الأكثر نجاعة في مرض كهذا .
شكرا لك نور ,كانت ومضة جميلة بدمجها بالخيال ,
ماسة
كانت تجتر ذكرياتها فترى الشمس التي غابت فتعود الى سجادتها تحمد الله وتشكره وتستجدي شمس الايمان تدفيء روحها
( وبين الركيعاتِ تذهب إلى النافذة )
لما الركيعات هنا
ومضة معبرة بعمق وجمال
كل التقدير