قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ومضة رائعة لغة وفكرة وأسلوبا
أثني على قراءة الأستاذ الفرحان
بوركت عزيزتي آمال
تقديري وتحيّتي
الأديبة الكريمة آمال:
هل كان الحبيب مستسلماً لدرجة أن إحساسه الكبير بالذنب جعله عاجزا عن المقاومة...أم انه جاء معتذرا ..فكان قبول اعتذاره مبادلة حب عاصف جارف جعل من لسانه الكاذب ينفض كل مافيه من سائل الكذب..فلولا تتطهر العيون بسيل الدموع...لاكتمل العفو والغفران!
لقلم نازغ البهاء ...تثديري الكبير وخالص دعائي!
اخوكم
أكذب بعد قراءتي
ان قلت انني فهمتها
هذه الحيرة التي تمثلت في الحب العنيف
استدراج لشيئ ليس موجودا إلا في مخيلة أديبتنا الرائعه
لذا سأترك حيرتي
وأخرج
لربما اعود لقراءة كل الردود
عسى أن أجد ضالتي
أختنا الجميله
الأديبة آمال
حفظ الله قلبك
سادية الحب مرض يقود للجنون
ربما ارادت ان تقبض على روح العلاقة حتى لا تفر من بين يديها
ومن العشق ما قتل اديبتنا
ومضة مائزة
دمت بخير
مودتي وتقديري