صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
رأيت فيها الأم .. تصنع من عمرها فلكا تحمل فيه أولادها في بحر الحياة
متمنية أن توصلهم إلى مرفأ الأمان..
ولكن سنة الحياة .. أن يقفز كل منهم سابحا إلى شاطئ آماله.
ومضة جميلة ـ لوحة تعبيرية متكاملة ـ أجدت وأبدعت في صنعها
كل التقدير لحرفك ـ ودام يراعك.
رائعة فيها من البعد الانساني الكثير
شكرا للابداع
ع ع ع عباس علي العكري
هي هكذا الحياة في جميع مفاصلها كراكب الباص المتجه الى مكان ما
كل راطب ينزل في المحطة التي تكون وجهته ومعتقده باها الافضل له
مودتي
جميل أنّهم وصلوا لشاطئ الأمان بعد تلك الجهود!
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي