بينما كانت المياه تغمر المكان...
تدافعنا وقفنا فوق بعضنا...
بلغ (السيل الزبى)...
تابعنا حياتنا تحت الماء.
-------------------------------
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
بينما كانت المياه تغمر المكان...
تدافعنا وقفنا فوق بعضنا...
بلغ (السيل الزبى)...
تابعنا حياتنا تحت الماء.
-------------------------------
واظننا حسب فهمي سنتابع حتى لو اشتد الأمر اكثر
فهذا قدرنا ولا مفر
قدرة على التكيف مهما أغرقتنا الهموم وبلغ منا السيل الزبى
حتى وإن نُفِقَ البعض تحت أقدامنا لتستمر الحياة
تذكرت المثل الشعبي القائل " "ان جاءك الطوفان..حط ابنك تحت رجليك"
وربما الفكرة في رأس الكاتب .. ولكن النص ملك المتلقي طالما خرج من الجعبة يتناولها كيفما يرى
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
الأخ الأديب الفاضل مصطفى حمزة ....
أرحب بك فوق هذا النص ...
إسما طالما كان ملعبه في ساحات الذاكرة إذ لاأنسى قراءة لك لنصّ كنتُ
قد كتبته في إحدى المنتديات الأدبية كان بعنوان (ثلاثة حروف)....
تشرّفتُ بحضورك ومرورك متمنيا لك المزيد من التألق والإبداع...
مودّتي وتقديري.
ما أقساها من حياة
بديعة ومضتك
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"