أخذ يراقب الثلاثة عن كثب..
كلما شاهدهم إذا هم يتسابقون
يالهذا الصغير..
دائما ما يفوز ..
أخذه الغرور..
توقف عن السباق..
تلقى ضربة على رأسه ..قام مسرعاً إنضم إلى السباق ثانية..
( أُذِّنَ لصلاة العصر )
خلع الرجلُ ساعة يده ..قام ليتوضأ.
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
أخذ يراقب الثلاثة عن كثب..
كلما شاهدهم إذا هم يتسابقون
يالهذا الصغير..
دائما ما يفوز ..
أخذه الغرور..
توقف عن السباق..
تلقى ضربة على رأسه ..قام مسرعاً إنضم إلى السباق ثانية..
( أُذِّنَ لصلاة العصر )
خلع الرجلُ ساعة يده ..قام ليتوضأ.
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
و فى ذلك فليتنافس المتنافسون
جميلة الفكرة التنى تناولتها فى إيجاز
كل التحية
و
إلى لقاء
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
أسعدني مرورك أخي الفاضل
دمت رائعاً
كثيرون هم أمثال هذا الرجل
الصلاة لا تنهاهم
ولا تمنع أعينهم عن أمثال هذا المتسابق
جميلة مقتضبة تعالج مظهرا سيئا
شكرا لك
أسعدني مرورك أ / محمد ذيب سليمان
لكن هل دار بخلد أحد أن الثلاثة الذين يتسابقون هم عقارب الساعة؟
الحبيب حسام
دائما القصة القصيرة عندما تكون مكثفة
يذهب كل معلق الى اتجاه مختلف وبحسب ما يهتم به من أمور
ثم ولا أدري لماذا أجد أنها تعالج موضوعا اجتماعيا غاية في الخطورة
ألا وهو الحسد أو هذ1ا تصورته
شكرا لك
شكراً أخي محمد على التعليق ولكن على حد علمي أن الساعة بها ثلاثة عقارب
شكراً على المرور
اعتدت مراوغتك في نصوصك ودائما أتيقن أن بالنهايو مفاجأة تغير مسار النص
جميلة مضتك شاعرنا الرائع
بوركت واليراع
تحاياي